أنقذ حارس مرمى منتخب ألمانيا لكرة اليد، أندرياس وولف، مرمى منتخب بلاده من فرصة تسجيل هدفٍ مُحققٍ، وذلك خلال المواجهة التي جمعته بنظيره السلوفيني، مساء يوم أمس السبت، ضمن منافسات الجولة الرابعة من مباريات المجموعة الثالثة لمسابقة كرة اليد رجال بدورة الألعاب الأولمبية، التي تُقام حالياً في مدينة ريو.
ودافع الحارس الألماني البالغ من العمر 25 عاماً عن مرمى منتخب بلاده بكل بسالة، عندما منع هدفاً مُحققاً لصالح مدافع منتخب سلوفينيا، ميها زارابيتش، الذي حاول استغلال تقدم وولف بأفضل طريقة ممكنة، عندما أرسل كرة ساقطة تجاه مرمى المنتخب الألماني، لكن يقظة الحارس الألماني قد حالت دون وصول الكرة للمرمى، حيث أبعد وولف الكرة بشكلٍ جميلٍ من على خط المرمى.
ولم يكتفِ حامي عرين نادي كيل لكرة اليد بالتألق بشكلٍ لافتٍ في هذه اللقطة فحسب، فقد ارتدى قفاز الإجادة في أكثر من مناسبة، ونجح في الذود عن مرمى منتخب بلاده في مرات عدة، ليقوده بالتالي لتحقيق انتصار ثمين على حساب نظيره السلوفيني بنتيجة (28 – 25).
وبات المنتخب الألماني، الذي قلب تأخره بفارق هدف واحد في الشوط الأول لفوز ثمين بنتيجة 28 ـ 25، أول المتأهلين من المجموعة الثالثة للدور الثاني (دور الثمانية) في المسابقة، بغض النظر عن نتيجة مباراته الأخيرة في المجموعة أمام نظيره المصري، ليُصالح بالتالي جماهيره، التي ساورها القلق والشك بعد الهزيمة التي مُني بها المنتخب على يد نظيره البرازيلي في الجولة الماضية.
اقــرأ أيضاً
ودافع الحارس الألماني البالغ من العمر 25 عاماً عن مرمى منتخب بلاده بكل بسالة، عندما منع هدفاً مُحققاً لصالح مدافع منتخب سلوفينيا، ميها زارابيتش، الذي حاول استغلال تقدم وولف بأفضل طريقة ممكنة، عندما أرسل كرة ساقطة تجاه مرمى المنتخب الألماني، لكن يقظة الحارس الألماني قد حالت دون وصول الكرة للمرمى، حيث أبعد وولف الكرة بشكلٍ جميلٍ من على خط المرمى.
ولم يكتفِ حامي عرين نادي كيل لكرة اليد بالتألق بشكلٍ لافتٍ في هذه اللقطة فحسب، فقد ارتدى قفاز الإجادة في أكثر من مناسبة، ونجح في الذود عن مرمى منتخب بلاده في مرات عدة، ليقوده بالتالي لتحقيق انتصار ثمين على حساب نظيره السلوفيني بنتيجة (28 – 25).
وبات المنتخب الألماني، الذي قلب تأخره بفارق هدف واحد في الشوط الأول لفوز ثمين بنتيجة 28 ـ 25، أول المتأهلين من المجموعة الثالثة للدور الثاني (دور الثمانية) في المسابقة، بغض النظر عن نتيجة مباراته الأخيرة في المجموعة أمام نظيره المصري، ليُصالح بالتالي جماهيره، التي ساورها القلق والشك بعد الهزيمة التي مُني بها المنتخب على يد نظيره البرازيلي في الجولة الماضية.