جنون عشاق ليستر للجزائري محرز.. أغنية تحمل رسائل حب!
محرز كان يريد الرحيل لمانشستر سيتي (العربي الجديد)
لا تزال تداعيات "اختفاء" النجم الجزائري رياض محرز لمدة 10 أيام عن فريقه ليستر سيتي الإنكليزي بعد فشل انتقاله إلى نادي مانشستر سيتي في آخر أيام فترة الانتقالات الشتوية الماضية، تصنع الحدث وسط مشجعي نادي "الثعالب" بشكل خاص، حين قام أحد "مجانين" ليستر سيتي بتأليف أغنية "ظريفة" عن اللاعب العربي، اختصر فيها الظروف الصعبة التي مرّ بها في الفترة الأخيرة، قبل أن يعود إلى أحضان قلعة "كينغ باور" يوم الجمعة الماضي.
وقام المشجع بين بينيت بنشر أغنيته على "يوتيوب" وحسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وأظهر الفيديو المنشور على "يوتيوب" المشجع بينيت بصحبة ابنه، وقال عند مطلع الأغنية: "أعددت هذه الأغنية من أجل بقاء محرز مع ليستر سيتي"، قبل أن ينطلق في الغناء متحدثاً باسم محرز: "عندما أتدرب وحيداً أتساءل ما الذي حدث لحبنا.. حبنا الذي كان قويا".
ثم يشير بيده إلى شعار نادي ليستر سيتي على قميص الفريق، قبل أن يواصل"عندما كنت حزيناً وقاطعت الفريق أتذكر كيف فزنا بلقب الدوري معاً حين كانت النسبة 5000 لواحد، والآن أنا عابس الوجه تحت المطر والدموع تنهمر من عينيّ..أرفض اللعب وأتمنى أنني في مانشستر سيتي كي أغادر هذه المعاناة التي أعيشها...وأنا أتساءل لماذا أجبروني على البقاء هنا"، وختم الأغنية قائلاً: "ولهذا لم يبق لي سوى الهروب فقط..الهروب فقط ...وأنا هارب...هارب...هارب".
ونالت أغنية المشجع المتيّم بحب محرز وليستر سيتي إعجابا واسعاً على "يوتيوب" و"تويتر" حيث تمت مشاهدتها من طرف أكثر من 33 ألف مشاهد، كما تم تناقلها بين مشجعي الفريق الإنكليزي ومحبي اللاعب الجزائري.
اقــرأ أيضاً
وكان "هروب" محرز وانقطاع أخباره قد صنع الحدث مؤخراً، خاصة وسط أنصار نادي ليستر سيتي، الذين اختلفت ردود أفعالهم بين مؤيد وشاجب لتصرف اللاعب الجزائري، لكن عودته إلى الفريق يوم الجمعة الماضي أثلجت صدور المشجعين، الذين حيّوه بحرارة بعد دخوله بديلاً في مباراة مانشستر سيتي في الدوري بملعب الاتحاد يوم السبت الماضي.
(العربي الجديد)
وقام المشجع بين بينيت بنشر أغنيته على "يوتيوب" وحسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وأظهر الفيديو المنشور على "يوتيوب" المشجع بينيت بصحبة ابنه، وقال عند مطلع الأغنية: "أعددت هذه الأغنية من أجل بقاء محرز مع ليستر سيتي"، قبل أن ينطلق في الغناء متحدثاً باسم محرز: "عندما أتدرب وحيداً أتساءل ما الذي حدث لحبنا.. حبنا الذي كان قويا".
ثم يشير بيده إلى شعار نادي ليستر سيتي على قميص الفريق، قبل أن يواصل"عندما كنت حزيناً وقاطعت الفريق أتذكر كيف فزنا بلقب الدوري معاً حين كانت النسبة 5000 لواحد، والآن أنا عابس الوجه تحت المطر والدموع تنهمر من عينيّ..أرفض اللعب وأتمنى أنني في مانشستر سيتي كي أغادر هذه المعاناة التي أعيشها...وأنا أتساءل لماذا أجبروني على البقاء هنا"، وختم الأغنية قائلاً: "ولهذا لم يبق لي سوى الهروب فقط..الهروب فقط ...وأنا هارب...هارب...هارب".
ونالت أغنية المشجع المتيّم بحب محرز وليستر سيتي إعجابا واسعاً على "يوتيوب" و"تويتر" حيث تمت مشاهدتها من طرف أكثر من 33 ألف مشاهد، كما تم تناقلها بين مشجعي الفريق الإنكليزي ومحبي اللاعب الجزائري.
وكان "هروب" محرز وانقطاع أخباره قد صنع الحدث مؤخراً، خاصة وسط أنصار نادي ليستر سيتي، الذين اختلفت ردود أفعالهم بين مؤيد وشاجب لتصرف اللاعب الجزائري، لكن عودته إلى الفريق يوم الجمعة الماضي أثلجت صدور المشجعين، الذين حيّوه بحرارة بعد دخوله بديلاً في مباراة مانشستر سيتي في الدوري بملعب الاتحاد يوم السبت الماضي.
(العربي الجديد)
