نفد صبر جماهير أولمبيك مارسيليا الفرنسي تجاه الفريق بعد سلسلة النتائج السلبية، وفشل رفاق ديمتري باييت في تحقيق الفوز منذ 25 نوفمبر ضد أميان ضمن الأسبوع الـ14، ثم سقط مجددا على يد سانت إيتيان 2-1 و هو ما جعل النادي يدخل في أزمة لم يشهدها منذ مدة.
وقرر محبو نادي "الجنوب" إطلاق حملة مليونية على مواقع التواصل الاجتماعي بدأت تتجسد على أرض الواقع، أبرزها جنبات شوارع مارسيليا و "الميناء القديم"، وذلك بوضع ملصقات خاصة تحمل اسم الرئيس "جاك هنري إيرود"، وعليها رقم 10 مليون "إيرود"، علما أن قيمة فسخ المدرب غارسيا هي 10 ملايين يورو.
اقــرأ أيضاً
وطالبت الجماهير الغاضبة بطرد المدرب رودي غارسيا، الذي ترى في رحيله حلا للمشاكل التي يعانيها النادي، إضافة إلى الإدارة التي لم تف بوعودها، وهي التي جاءت بمشروع "أوام شامبيون"، الهادف إلى إعادة الفريق لسابق مجده، والمشاركة باستمرار في أعرق المنافسات الأوروبية.
وكانت وقفة جماهير أولمبيك مارسيليا تاريخية في المواجهة السابقة ضد أميان ، التي استقبلت فيها نادي موناكو على أرضية ملعب "فيلودروم"، وهي المواجهة التي أعطوا فيها دفعة إيجابية للاعبين انعكست على أدائهم، بالرغم من انتهائها بالتعادل بهدف لمثله، لكن الفريق عاد للسقوط مجددا في مشهد مؤلم.
ويعتبر أولمبيك مارسيليا أحد أكبر الأندية شعبية في فرنسا، و جماهيره الأكثر تأثيرا بضغطها، وذلك بفضل مجموعات "الألتراس" المنتشرة على المدرجات، إلى درجة أنها تدخلت في اللقاء الأخير وتحدث ممثلوها مع اللاعبين، مطالبين إياهم بالاستفاقة سريعا والعودة إلى سكة الانتصارات.
وقرر محبو نادي "الجنوب" إطلاق حملة مليونية على مواقع التواصل الاجتماعي بدأت تتجسد على أرض الواقع، أبرزها جنبات شوارع مارسيليا و "الميناء القديم"، وذلك بوضع ملصقات خاصة تحمل اسم الرئيس "جاك هنري إيرود"، وعليها رقم 10 مليون "إيرود"، علما أن قيمة فسخ المدرب غارسيا هي 10 ملايين يورو.
وطالبت الجماهير الغاضبة بطرد المدرب رودي غارسيا، الذي ترى في رحيله حلا للمشاكل التي يعانيها النادي، إضافة إلى الإدارة التي لم تف بوعودها، وهي التي جاءت بمشروع "أوام شامبيون"، الهادف إلى إعادة الفريق لسابق مجده، والمشاركة باستمرار في أعرق المنافسات الأوروبية.
وكانت وقفة جماهير أولمبيك مارسيليا تاريخية في المواجهة السابقة ضد أميان ، التي استقبلت فيها نادي موناكو على أرضية ملعب "فيلودروم"، وهي المواجهة التي أعطوا فيها دفعة إيجابية للاعبين انعكست على أدائهم، بالرغم من انتهائها بالتعادل بهدف لمثله، لكن الفريق عاد للسقوط مجددا في مشهد مؤلم.
ويعتبر أولمبيك مارسيليا أحد أكبر الأندية شعبية في فرنسا، و جماهيره الأكثر تأثيرا بضغطها، وذلك بفضل مجموعات "الألتراس" المنتشرة على المدرجات، إلى درجة أنها تدخلت في اللقاء الأخير وتحدث ممثلوها مع اللاعبين، مطالبين إياهم بالاستفاقة سريعا والعودة إلى سكة الانتصارات.
Twitter Post
|
Twitter Post
|