تبلغ ثروة رجل الأعمال يسعد ربراب نحو 3.1 مليارات دولار، حسب قائمة فوربس للأثرياء، وهو بذلك أغنى رجل أعمال جزائري، ويحتل المرتبة التاسعة عربياً بين الأغنياء، والمركز 72 عالمياً. ربراب من مواليد سنة 1944، رئيس ومدير عام مجمع سيفيتال الجزائري المختص في الصناعات الغذائية. بدأ حياته العملية سنة 1968
ولد عام 1965، يمتلك شركة "أي تي ا راش بي" للإنشاءات. تبلغ ثروته نحو 423 مليون دولار، يترأس منتدى رؤساء المؤسسات الذي يعد أكبر تكتل لرجال الأعمال في الجزائر. بدأ مشواره في عالم المال، عن طريق المشاريع العمومية، حيث يعمل في مجال البناء والخدمات ويملك نادي اتحاد العاصمة الرياضي، وقناة الدزاير تي في
ولد في 15 ديسمبر 1937 بمدينة الوادي. يعد الجيلالي مهري من أكبر رجال الأعمال وأكثرهم ثراء في الجزائر، وهو أكبر شريك في مجمع مستثمري المغرب العربي والشرق الأوسط، ارتبط اسمه أكثر بشركة بيبسي كولا، وفي تطوير مجال الفندقة وإنجاز مشاريع سياحية ضخمة في الجزائر. كانت له تجربة سياسية بترشحه في قائمة حرة خلال
الملياردير الشاب صاحب 44 عاماً، كريم كونيناف حل رابعاً بثروة قدرت بحوالي 323 مليون دولار، ويعمل في مجالات متعددة. (وكالات)
محمد العيد بن عمر، صاحب مجمع بن عمر، ورئيس الغرفة التجارية والصناعية، جاء في المرتبة الخامسة بثروة قدرت بحوالي 183 مليون دولار. (وكالات)
رغم وجود أعداد كبيرة من الفقراء في الجزائر، إلا أن عدد الأثرياء وحجم ثرواتهم المالية، من الأمور المثيرة، خاصة أن رجال الأعمال الأغنياء في الجزائر يمتلكون ثروات تقدّر بالمليارات.
يجمع السكان في أعالي ولاية بجاية شرقي الجزائر، بعد يوم من الحرائق التي شبت في المنطقة، ما تبقى من الأغراض، وينظرون بحسرة إلى آثار الحريق المهول. يقول محند شيبان، الذي
تستعد الجزائر لاستقبال الزعماء العرب في قمتهم الـ31، المقررة في 1 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، بتزيين شوارعها بالأعلام العربية، إضافة إلى إعادة تأهيل شوارع رئيسة، ووضع
بالتزامن مع صيف شديد الحرارة في مختلف أنحاء العالم في الوقت الحالي، وتفاقم تداعياتها المتمثلة في زيادة رقعة الجفاف، وتدمير المحاصيل الزراعية، ضربت موجة جديدة من حرائق
انطلقت، مساء السبت، الدورة التاسعة عشرة لألعاب البحر الأبيض المتوسط في مدينة وهران غربيّ الجزائر، في أجواء احتفالية شهدت حضوراً رسمياً. واحتضن ملعب مدينة وهران الأولمبي