شهدت مختلف المناطق اللبنانية، مساء الخميس، تظاهراتٍ وقطعاً للطرقات، في أوسع تحرّك شعبي منذ "انتفاضة 17 أكتوبر" ضمّ كلّ اللبنانيين من مختلف الأحزاب والتيارات السياسية.
على مدى أسبوع، اندلعت تظاهرات داخل حرم الجامعة الأميركية في القاهرة دعماً للقضية الفلسطينية، ورفضاً للعدوان الإسرائيلي على غزة، وتنديداً بالتعامل مع شركات مؤيدة للاحتلال. فكيف كانت ردة فعل الأمن المصري؟
يهرع الإسرائيليون لشراء منتجات الطوارئ، على رأسها مولدات الكهرباء والمصابيح اللاسلكية والبطاريات الاحتياطية، خشية استهداف حزب الله اللبناني البنية التحية لشبكات الكهرباء حال اتساع نطاق الاشتباكات وتطورها إلى حرب أوسع نطاقاً. وذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن هناك زيادة حادة في الطلب على منتجات
يجسد الفنان جان بوغوصيان مثال الفنان الكوني. وُلد في مدينة حلب السورية عام 1949 من عائلة أرمينية لجأت إلى سورية أثناء الحرب العالمية الأولى، ولكنها قررت الانتقال منها، بعد قرارات التأميم الناصرية عام 1961 ولاحقاً انقلاب 8 مارس/آذار عام 1963، إلى لبنان فغادر جان حلب إلى بيروت خلال فترة المراهقة، وما
نصب عشرات المتظاهرين خياماً أمام بيت وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في ولاية فيرجينيا، مؤكدين أنه لن يرتاح في بيته بسبب دعمه الكامل للإبادة الجماعية في غزة، لذا فهم سيبقون في الخيام طوال الإجازة الأسبوعية.