شهدت المباراة التي جمعت بين فريقي انتر ميلان وفيورنتينا الإيطاليين، مساء أمس الأحد، على ملعب سان سيرو "جوزيبي مياتزا"، ضمن منافسات الجولة الخامسة والعشرين من بطولة الدوري الإيطالي لكرة القدم؛ تنفيذ واحدة من أسوأ الضربات الركنية في تاريخ كرة القدم، إن لم تكن الأسوأ على الإطلاق.
ودخل مهاجم فريق انتر ميلان الإيطالي، الدولي الألماني، لوكاس بودولسكي، تاريخ كرة القدم من بابه الخلفي، وذلك من خلال تنفيذه واحدة من أسوأ الضربات الركنية في تاريخ كرة القدم، إن لم تكن الأسوأ على الإطلاق في عالم الساحرة المستديرة؛ وذلك خلال المباراة التي خسرها فريقه أمام نظيره "فيورنتينا" الإيطالي، بنتيجة هدف دون مقابل.
وحاول اللاعب الألماني في عجلة من أمره، تنفيذ الركلة الركنية تجاه منطقة جزاء فريق "الفيولا"، لكن كرته ذهبت بغرابة شديدة تجاه أحد لاعبي فريق "فيورنتينا"، الأمر الذي أصاب جماهير فريق الانتر بإحباط شديد.
وتحوّل مهاجم فريق "النيراتزوري" بين عشية وضحاها إلى مادة دسمة للتهكم والسخرية، في عدة صحف عالمية، إذ أصبحت الضربة الركنية التي نفذها، محل تندر وسخرية العديد من وسائل الإعلام العالمية.
وتفننت وسائل الإعلام العالمية في وصف تلك الركلة الركنية، حيث صنفت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، الركلة الركنية التي نفذها "بودولسكي"، ضمن الركلات الأكثر إثارة للسخرية في عالم كرة القدم، فيما وصف موقع "بليتشر ريبورت" العالمي، هذه الضربة بـ "الأسوأ" في تاريخ كرة القدم.
ولم يرتقِ مستوى بودولسكي خلال المباراة للأداء المرجو منه، حيث قدّم واحدة من أسوأ المباريات في مسيرته الكروية، مما أجبر المدير الفني لنادي إنتر ميلان، روبرتو مانشيني، لتوجيه هجوم حاد إلى المهاجم الألماني للفريق لوكاس بودولسكي، مؤكداً أنه لا يقدم ما يكفي من مستوى جيد في خط الهجوم.
ودخل مهاجم فريق انتر ميلان الإيطالي، الدولي الألماني، لوكاس بودولسكي، تاريخ كرة القدم من بابه الخلفي، وذلك من خلال تنفيذه واحدة من أسوأ الضربات الركنية في تاريخ كرة القدم، إن لم تكن الأسوأ على الإطلاق في عالم الساحرة المستديرة؛ وذلك خلال المباراة التي خسرها فريقه أمام نظيره "فيورنتينا" الإيطالي، بنتيجة هدف دون مقابل.
وحاول اللاعب الألماني في عجلة من أمره، تنفيذ الركلة الركنية تجاه منطقة جزاء فريق "الفيولا"، لكن كرته ذهبت بغرابة شديدة تجاه أحد لاعبي فريق "فيورنتينا"، الأمر الذي أصاب جماهير فريق الانتر بإحباط شديد.
وتحوّل مهاجم فريق "النيراتزوري" بين عشية وضحاها إلى مادة دسمة للتهكم والسخرية، في عدة صحف عالمية، إذ أصبحت الضربة الركنية التي نفذها، محل تندر وسخرية العديد من وسائل الإعلام العالمية.
وتفننت وسائل الإعلام العالمية في وصف تلك الركلة الركنية، حيث صنفت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، الركلة الركنية التي نفذها "بودولسكي"، ضمن الركلات الأكثر إثارة للسخرية في عالم كرة القدم، فيما وصف موقع "بليتشر ريبورت" العالمي، هذه الضربة بـ "الأسوأ" في تاريخ كرة القدم.
ولم يرتقِ مستوى بودولسكي خلال المباراة للأداء المرجو منه، حيث قدّم واحدة من أسوأ المباريات في مسيرته الكروية، مما أجبر المدير الفني لنادي إنتر ميلان، روبرتو مانشيني، لتوجيه هجوم حاد إلى المهاجم الألماني للفريق لوكاس بودولسكي، مؤكداً أنه لا يقدم ما يكفي من مستوى جيد في خط الهجوم.