بالفيديو...لاعب مغمور يخطف الأضواء بـ"هدف أكروباتي"!

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
12 ديسمبر 2014
5B8D1086-078E-425B-B950-8C26BA900248
+ الخط -

خطف متوسط ميدان فريق ديبورتيفو كيتو الإكوادوري، كريستيان لارا، الأضواء في ملاعب كرة القدم الإكوادورية، وذلك بعد أن أحرز هدفاً رائعاً من ركلة خلفية مزدوجة، خلال المباراة التي جمعت فريقه بنظيره ليجا دي كيتو لحساب الجولة العشرين من الدوري الإكوادوري.

وقدم اللاعب البالغ من العمر 34 عاماً لمحة فنية مُذهلة خلال مباراة ديربي العاصمة الإكوادورية "كيتو" التي خسر فيها فريقه أمام نظيره ليجا دي كيتو بثلاثة أهداف مقابل هدفين، عندما استقبل بينيّة رائعة من حارس مرمى فريقه، قبل أن يُسدد الكرة بطريقة أكروباتية سكنت شباك حارس مرمى فريق ليجا دي كيتو، مُسجلاً الهدف الثاني.

وحظي الهدف الذي سجّله اللاعب المخضرم باهتمام جماهيري لافت على صعيد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث جذب عشرات الآلاف من المشاهدين على موقع التواصل الاجتماعي "يوتيوب" في الساعات الأولى لنشره، في الوقت الذي تناقله عددٌ كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر"، ورغم جمالية الهدف وروعته، إلا أنّه لم يُقدم الشيء الكبير لصالح فريق "ديبورتيفو كيتو" الذي مُني بالخسارة على يد جاره ليجا دي كيتو، بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين.

دلالات

ذات صلة

الصورة
يخوض المهاجرون الموريتانيون طريقاً خطرة للوصول إلى أميركا

تحقيقات

يخوض موريتانيون غمار الهجرة غير النظامية ابتداء من نواكشوط مرورا بأميركا الجنوبية ثم الوسطى عابرين غابات ومستنقعات خطرة، بهدف بلوغ حلمهم في حياة كريمة وبحثاً عن أمل مفتقد في بلادهم يضحون من أجله بالغالي والنفيس
الصورة
العربي الجديد

رياضة

تحدث الخبير التحكيمي الخاص بـ"العربي الجديد"، جمال الشريف، في الحلقة الثالثة، عن الحكم الإيطالي، دانيلي أورساتو، الذي سيدير المواجهة الافتتاحية، التي ستجمع بين منتخب قطر ومنتخب الإكوادور، الأحد، في كأس العالم 2022.

الصورة
ثورة البركان تال في الفيليبين (تيد ألجيب/فرانس برس)

مجتمع

أوقفت السلطات الفيليبينية المدارس والشركات في العاصمة مانيلا، اليوم الاثنين، بعدما أطلق البركان "تال" سحباً من الرماد في أنحاء المدينة، وحذر خبراء الزلازل من احتمال ثوارنه في أي وقت متسبباً في أمواج مد عاتية (تسونامي).
الصورة
تماثيل الحرفيين في غواياكيل

منوعات

نحن مغرمون بالتهوين من شأن الحرفة. بل إن التراث البدوي يعلي من شأن الفارس الشهم الأصيل، الذي يقضي حياته وهو يعطي الحقوق ويسلبها ثم يتفرغ لإطلاق الحِكم، بينما يقبع مبيّض دِلال القهوة النحاسية في آخر مراتب التقدير.