بالفيديو..حين تكون “الرياضة“ سببا للسعادة..شاب يتحدى إعاقته ويذهل الملايين
تمكن لاعب رجبي مراهق من ذوي الاحتياجات الخاصة من تسجيل هدف الفوز لفريقه المدرسي ليحظى باحتفالية رائعة مع زملائه في الفريق، والمثير أنه شارك في أول مباراة له ونجح في تسجيل هدف الفوز في الدقائق الأخيرة من اللقاء.
ويُدعى الطفل المراهق إيثان بلامب (15 سنة)، وطالما كان يحلم بأن يصبح فرداً مع فريق الرجبي الذي يحبه في المدرسة وهو إيسجول برينهايفريد في مدينة دينمبيشاير، لكنه لم يحصل على فرصة للمشاركة مع الفريق بسبب حالته الذهنية التي لا تسمح له بالانخراط كثيراً في النشاطات الرياضية، وبعد أربع سنوات من جلوسه على مقاعد الاحتياط، حصل إيثان على أول فرصة له بغية الظهور مع الفريق.
ودخل إيثان اللقاء ضد فريق بالاس إيسجول في الدقائق الأخيرة، وفي الفيديو الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، بدا وكأنها مباراة رجبي عادية لأطفال غير مصابين بأي إعاقة ذهنية، قبل أن يظهر إيثان ويلتقط الكرة، ليركض باتجاه خط الهدف، ويحرز هدف الفوز لفريقه، ليجن جنون زملائه في الفريق ويحتفلوا معه بشكل رائع رسم البسمة على وجه الطفل.
في المقابل وبعد انتهاء المباراة ظهرت على الشاشة في الملعب، تشكر فيها إيثان الذي سجل هدف الفوز وتدعمه وتسانده كونه شخصاً مصاباً بإعاقة ذهنية، لكنه أثبت في المباراة أنه طفل كسائر الأطفال يمكنه صناعة الفارق في المجتمع وخلال النشاطات الرياضية المدرسية.
ويُدعى الطفل المراهق إيثان بلامب (15 سنة)، وطالما كان يحلم بأن يصبح فرداً مع فريق الرجبي الذي يحبه في المدرسة وهو إيسجول برينهايفريد في مدينة دينمبيشاير، لكنه لم يحصل على فرصة للمشاركة مع الفريق بسبب حالته الذهنية التي لا تسمح له بالانخراط كثيراً في النشاطات الرياضية، وبعد أربع سنوات من جلوسه على مقاعد الاحتياط، حصل إيثان على أول فرصة له بغية الظهور مع الفريق.
ودخل إيثان اللقاء ضد فريق بالاس إيسجول في الدقائق الأخيرة، وفي الفيديو الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، بدا وكأنها مباراة رجبي عادية لأطفال غير مصابين بأي إعاقة ذهنية، قبل أن يظهر إيثان ويلتقط الكرة، ليركض باتجاه خط الهدف، ويحرز هدف الفوز لفريقه، ليجن جنون زملائه في الفريق ويحتفلوا معه بشكل رائع رسم البسمة على وجه الطفل.
في المقابل وبعد انتهاء المباراة ظهرت على الشاشة في الملعب، تشكر فيها إيثان الذي سجل هدف الفوز وتدعمه وتسانده كونه شخصاً مصاباً بإعاقة ذهنية، لكنه أثبت في المباراة أنه طفل كسائر الأطفال يمكنه صناعة الفارق في المجتمع وخلال النشاطات الرياضية المدرسية.