دخل اللاعب الباراجواياني جوستافو راميريز التاريخ بتسجيله أسرع هدف في تاريخ الدوري المكسيكي وكرة القدم بشكل عام، بعد أن هز الشباك بمرور أربع ثوانٍ فقط على صافرة البداية، خلال مباراة بين مينيروس ونيكاكسا، إذ أنه وبعد أن أطلق الحكم صافرة الإنطلاق، سدد جوستافو مباشرة الكرة من منتصف الملعب وعانقت الشباك.
ولا يمكن إعتبار هدف جوستافو أسرع هدف في تاريخ الكرة المكسيكية، بل أسرع هدف في تاريخ كرة القدم، إذ أنه لم يسبق أن سجل لاعب هدفاً في الثانية الرابعة، والهدف لم يكن بالصدفة أو عن طريق الخطأ، بل كان مدروساً عبر تسديدة من منتصف الملعب، لكن عنصر المباغتة ومع قليل من الحظ وضع الكرة في شباك فريق نيكاكسا.
والأمر المدهش هو طريق الكرة نحو الشباك الذي بدا وكأنه مرسوماً بخط اليد، حيثُ بمجرد أن سدد جوستافو الكرة حتى اتجهت بخط مستقيم وسكنت الشباك رغم المسافة البعيدة عن المرمى، ليطرح جوستافو رقماً قياسياً في عالم كرة القدم من الصعب كسره، إلا في عالم الخيال إذ أن أربع ثوانٍ ليست كافية لهز الشباك.
ولا يمكن إعتبار هدف جوستافو أسرع هدف في تاريخ الكرة المكسيكية، بل أسرع هدف في تاريخ كرة القدم، إذ أنه لم يسبق أن سجل لاعب هدفاً في الثانية الرابعة، والهدف لم يكن بالصدفة أو عن طريق الخطأ، بل كان مدروساً عبر تسديدة من منتصف الملعب، لكن عنصر المباغتة ومع قليل من الحظ وضع الكرة في شباك فريق نيكاكسا.
والأمر المدهش هو طريق الكرة نحو الشباك الذي بدا وكأنه مرسوماً بخط اليد، حيثُ بمجرد أن سدد جوستافو الكرة حتى اتجهت بخط مستقيم وسكنت الشباك رغم المسافة البعيدة عن المرمى، ليطرح جوستافو رقماً قياسياً في عالم كرة القدم من الصعب كسره، إلا في عالم الخيال إذ أن أربع ثوانٍ ليست كافية لهز الشباك.