على الرغم من اشتداد الحرب في اليمن، وتفشي ثقافة العنف نتيجة للصراع والفوضى، ما تزال هناك مساحة للجمال تشع من مشاتل الورد، ومحلات بيعها، فهي الأماكن التي تقاوم بألوانها
"جامعيون من أجل فلسطين" مبادرة أطلقها أساتذة تونسيون لإنقاذ مسار التعليم الجامعي للفلسطينيين، بعدما عطّلته الحرب الإسرائيلية على غزة. المبادرة تضم مئات الأساتذة الجامعيين التونسيين ورؤساء الجامعات الذين أعربوا عن استعدادهم لتدريس الطلاب الفلسطينيين وفق المناهج التعليمية الفلسطينية
يكشف التحقيق كيف تُستنزَف موارد اليمن البشرية، إذ يُجنّد المتحاربون شباناً في سنّ الجامعة، وبدلاً من تحقيق أحلامهم في حياة كريمة وبناء الوطن، يعودون جثثاً هامدة إلى عائلاتهم أو معوَّقين يمكثون جوارها في انتظار سلام لم يأتِ.
يقصد اليمنيون في شهر رمضان المدن القديمة والمساجد التاريخية المنتشرة في مختلف أنحاء البلاد، ومنها مدينة تعز. وتعتبر هذه الأماكن محطات للفسحة والتنزه وممارسة العديد من الأنشطة والطقوس التي تضفي سنوياً على الحياة الرمضانية إيقاعاً مختلفاً وروحانية فريدة مستمدة من ولع المواطن اليمني بتراثه الشعبي
تستعدّ العاصمة اليمنية صنعاء لاستقبال شهر رمضان، من خلال تزيين الشوارع والساحات بالفوانيس، بما يعكس مكانة هذا الشهر لدى اليمنيين واهتمامهم الكبير باستقباله بطقوس خاصة ومميزة.. فماذا يقول اليمنيون في صنعاء عن هذه المظاهر؟