كرم الشباب السعودي طفلاً مشجعاً للفريق، بعدما أظهر انتماءً نبيلاً إلى ناديه الشباب، من خلال ظهوره وهو يبكي بحرقة شديدة عقب مباراة ناديه الشباب مع ضيفه باختاكور الأوزبكي، والتي جرت الأسبوع الماضي، ضمن مباريات الجولة الثانية لحساب دوري أبطال آسيا لكرة القدم، وانتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.
ومنح رئيس نادي الشباب الأمير خالد بن سعد الطفل زايد العنزي (10) أعوام، والذي عرف لاحقاً بـ "الطفل الباكي"، تذاكر مجانية له ولوالده من أجل حضور جميع مباريات الفريق التي ستقام في الرياض، كما تم إهداؤه درع نادي الشباب، وكذلك قميصاً كتب عليه اسمه، وقال رئيس نادي الشباب أثناء حفل التكريم، إن هذا الحفل أقل ما يقدّم إلى هذا الطفل المشجع، واعداً إياه بعودة فريق الشباب إلى المنافسة من جديد في شتى المسابقات.
وكان الطفل العنزي قد ظهر في لقاء تلفزيوني وهو يبكي بحرقة شديدة، مدعياً بأن فريقه تعرّض لظلم تحكيمي واضح عقب التعادل أمام الفريق الأوزبكي، وهو الأمر الذي ترك أثراً إنسانياً كبيراً لدى الجماهير السعودية عامة، وجماهير نادي الشباب خاصة.
في وقت تداول نشطاء ومغرّدون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو الذي ظهر الطفل العنزي فيه، وقد أبدت الجماهير الرياضية تعاطفها مع الطفل الشبابي الباكي، مؤكدين حبه وعشقه لناديه، كذلك أشادوا بهذا الانتماء الكبير الذي رسّخه الطفل المشجع تجاه ناديه الشباب، في حين طالب الكثيرون من نادي الشباب بضرورة تكريمه على هذه الروح الانتمائية العالية في التشجيع لفريقه، وهو ما تم بالفعل من قبل إدارة الشباب التي سارعت إلى تكريمه.
يذكر أن رئيس الشباب السعودي الأمير خالد بن سعد الذي كرّم الطفل الباكي، كان قد بكى الشهر الماضي بحرقة، بعدما خرج عن شعوره وانهار باكياً، بعد التعادل القاتل الذي فرضه نادي هجر على فريقه الشباب، في المباراة التي جرت بينهما في الجولة السادسة عشرة من الدوري السعودي للمحترفين.
ومنح رئيس نادي الشباب الأمير خالد بن سعد الطفل زايد العنزي (10) أعوام، والذي عرف لاحقاً بـ "الطفل الباكي"، تذاكر مجانية له ولوالده من أجل حضور جميع مباريات الفريق التي ستقام في الرياض، كما تم إهداؤه درع نادي الشباب، وكذلك قميصاً كتب عليه اسمه، وقال رئيس نادي الشباب أثناء حفل التكريم، إن هذا الحفل أقل ما يقدّم إلى هذا الطفل المشجع، واعداً إياه بعودة فريق الشباب إلى المنافسة من جديد في شتى المسابقات.
وكان الطفل العنزي قد ظهر في لقاء تلفزيوني وهو يبكي بحرقة شديدة، مدعياً بأن فريقه تعرّض لظلم تحكيمي واضح عقب التعادل أمام الفريق الأوزبكي، وهو الأمر الذي ترك أثراً إنسانياً كبيراً لدى الجماهير السعودية عامة، وجماهير نادي الشباب خاصة.
في وقت تداول نشطاء ومغرّدون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو الذي ظهر الطفل العنزي فيه، وقد أبدت الجماهير الرياضية تعاطفها مع الطفل الشبابي الباكي، مؤكدين حبه وعشقه لناديه، كذلك أشادوا بهذا الانتماء الكبير الذي رسّخه الطفل المشجع تجاه ناديه الشباب، في حين طالب الكثيرون من نادي الشباب بضرورة تكريمه على هذه الروح الانتمائية العالية في التشجيع لفريقه، وهو ما تم بالفعل من قبل إدارة الشباب التي سارعت إلى تكريمه.
يذكر أن رئيس الشباب السعودي الأمير خالد بن سعد الذي كرّم الطفل الباكي، كان قد بكى الشهر الماضي بحرقة، بعدما خرج عن شعوره وانهار باكياً، بعد التعادل القاتل الذي فرضه نادي هجر على فريقه الشباب، في المباراة التي جرت بينهما في الجولة السادسة عشرة من الدوري السعودي للمحترفين.