وقال شوفاليه في مقابلة حصرية مع "العربي مونديال" عشية المباراة النهائية إن السفارة ستنظم حدثا كبيرا بالتعاون مع أحد الفنادق، بحيث سيتم استقبال ما لا يقل عن مائة مشجع من الفرنسيين المقيمين في العاصمة القطرية الدوحة، وعدد من أصدقاء فرنسا من الجاليات العربية، لمؤازرة منتخب الديوك وتشجيعه أمام نظيره الكرواتي، وذلك من خلال شاشات ضخمة حتى تتاح الفرصة لعشاق الكرة بالتفاعل مع أحداث المباراة.
وحول اللقاء قال السفير الفرنسي: "فرنسا تعود للنهائي بعد اثني عشر عاما وتلتقي كرواتيا، مجددا في سيناريو مشابه لتلك المباراة التي أحرز فيها ليليان تورام هدفين قادا فرنسا للنهائي، لقد كنت متواجدا قبل عشرين عاما في الملعب، ونحن نتطلع للفوز، ولكن نحن سنواجه منتخبا قويا جدا استحق الوصول للنهائي، وهو يسعى للثأر ولديه الكثير من القدرات".
وأضاف: "صحيح أن فرنسا تحظى بالترشيحات ولكن أكررها، المنتخب الكرواتي استثنائي ويلعب كرة منظمة، ويقود هذا المنتخب لوكا مودريتش بطل أوروبا، ومع هذا أقول إن فرنسا قادرة على الفوز، ونتمنى ذلك، وسنفوز في المباراة وسنشجع فرنسا في حملتها من أجل اللقب الثاني، نحن لا نخشى كرواتيا، ولكن ذلك الفريق يضم عناصر من العيار الثقيل ويحترفون في أكبر الأندية الأوروبية مثل ريال مدريد وبرشلونة".
وأضاف السفير الفرنسي قائلا: "أنا شخصيا لعبت كرة القدم، ولدينا فريق يمثل السفارة الفرنسية بالدوحة، وسنتابع هذه الموقعة ونحن واثقون في المنتخب".
وحول نقاط القوة في منتخب الديوك قال: "المهارات الفردية العالية وتجانس الخطوط والروح الجماعية والقتالية، بالإضافة لسرعة الانتقال من الدفاع إلى الهجوم، وقوة الهجمات المرتدة.. ليس بإمكاني التكهن بنتيجة المباراة، ولكنني واثق من منتخب الديوك، وأعتقد أن هذا المنتخب لن يخيب آمال عشاقه في فرنسا والعالم". وختم السفير: "انتهت مهمتي في قطر وسأعود لبلادي وأنا أحمل أطيب الانطباعات".
وحول اللقاء قال السفير الفرنسي: "فرنسا تعود للنهائي بعد اثني عشر عاما وتلتقي كرواتيا، مجددا في سيناريو مشابه لتلك المباراة التي أحرز فيها ليليان تورام هدفين قادا فرنسا للنهائي، لقد كنت متواجدا قبل عشرين عاما في الملعب، ونحن نتطلع للفوز، ولكن نحن سنواجه منتخبا قويا جدا استحق الوصول للنهائي، وهو يسعى للثأر ولديه الكثير من القدرات".
وأضاف: "صحيح أن فرنسا تحظى بالترشيحات ولكن أكررها، المنتخب الكرواتي استثنائي ويلعب كرة منظمة، ويقود هذا المنتخب لوكا مودريتش بطل أوروبا، ومع هذا أقول إن فرنسا قادرة على الفوز، ونتمنى ذلك، وسنفوز في المباراة وسنشجع فرنسا في حملتها من أجل اللقب الثاني، نحن لا نخشى كرواتيا، ولكن ذلك الفريق يضم عناصر من العيار الثقيل ويحترفون في أكبر الأندية الأوروبية مثل ريال مدريد وبرشلونة".
وأضاف السفير الفرنسي قائلا: "أنا شخصيا لعبت كرة القدم، ولدينا فريق يمثل السفارة الفرنسية بالدوحة، وسنتابع هذه الموقعة ونحن واثقون في المنتخب".
وحول نقاط القوة في منتخب الديوك قال: "المهارات الفردية العالية وتجانس الخطوط والروح الجماعية والقتالية، بالإضافة لسرعة الانتقال من الدفاع إلى الهجوم، وقوة الهجمات المرتدة.. ليس بإمكاني التكهن بنتيجة المباراة، ولكنني واثق من منتخب الديوك، وأعتقد أن هذا المنتخب لن يخيب آمال عشاقه في فرنسا والعالم". وختم السفير: "انتهت مهمتي في قطر وسأعود لبلادي وأنا أحمل أطيب الانطباعات".