أعلنت الحكومة السورية المؤقتة، اليوم الجمعة، عن دمج "الجبهة الوطنية للتحرير" بـ"الجيش الوطني السوري" تحت جيش واحد يعمل وفق الأسس العسكرية النظامية.
وقال رئيس الحكومة السورية المؤقتة، عبد الرحمن مصطفى، في مؤتمر عقده اليوم، إنه تم دمج "الجبهة الوطنية للتحرير" التابعة لـ"الجيش السوري الحر" مع "الجيش الوطني" العامل في منطقتي "درع الفرات" و"غصن الزيتون" تحت مظلة جيش واحد.
وأضاف رئيس الحكومة أن هذا الجيش المشكل حديثا سيواصل العمل على تحرير البلاد من الفساد والطائفية والديكتاتوريّة.
وأكد أن أهم مبادئ الجيش الجديد هو تحرير جميع الأراضي السورية والحفاظ على وحدة جغرافية الوطن، مشددا على عمل الجيش من أجل تحرير كافة الأراضي المحتلة وإعادتها لأصحابها الحقيقيين.
وقال رئيس الحكومة إنهم سيعملون على تحرير أراضي إدلب وحماة وبقية المناطق، مشيرا أيضا إلى منطقة شرق الفرات، قائلا: "أهلنا في منطقة شرق الفرات تعرضوا لشتى أنواع الجرائم".
ويشار إلى أن "الجبهة الوطنية للتحرير" تضم العديد من فصائل "الجيش السوري الحر" وفصائل المعارضة السورية المسلحة، وتنتشر في أرياف إدلب وحلب وحماة واللاذقية، فيما تنتشر فصائل "الجيش الوطني" في ريف حلب.
وقال رئيس الحكومة السورية المؤقتة، عبد الرحمن مصطفى، في مؤتمر عقده اليوم، إنه تم دمج "الجبهة الوطنية للتحرير" التابعة لـ"الجيش السوري الحر" مع "الجيش الوطني" العامل في منطقتي "درع الفرات" و"غصن الزيتون" تحت مظلة جيش واحد.
وأضاف رئيس الحكومة أن هذا الجيش المشكل حديثا سيواصل العمل على تحرير البلاد من الفساد والطائفية والديكتاتوريّة.
وأكد أن أهم مبادئ الجيش الجديد هو تحرير جميع الأراضي السورية والحفاظ على وحدة جغرافية الوطن، مشددا على عمل الجيش من أجل تحرير كافة الأراضي المحتلة وإعادتها لأصحابها الحقيقيين.
وقال رئيس الحكومة إنهم سيعملون على تحرير أراضي إدلب وحماة وبقية المناطق، مشيرا أيضا إلى منطقة شرق الفرات، قائلا: "أهلنا في منطقة شرق الفرات تعرضوا لشتى أنواع الجرائم".
ويشار إلى أن "الجبهة الوطنية للتحرير" تضم العديد من فصائل "الجيش السوري الحر" وفصائل المعارضة السورية المسلحة، وتنتشر في أرياف إدلب وحلب وحماة واللاذقية، فيما تنتشر فصائل "الجيش الوطني" في ريف حلب.