صورة تظهر الدمار الذي ألحق بمدينة بيروت، جراء الحرب الأهلية.(جاك دوجان/Getty)
راهبة تتفقد آثار الدمار في إحدى غرف مستشفى "أوتيل ديو"، في منطقة بيروت الشرقية، في 25 فبراير/شباط عام 1990. (جوزيف باراك/فرانس برس)
امرأة مصدومة وتنتحب، بعد دقائق من تفجير سيارة مفخخة في حي مزدحم في منطقة بيروت الغربية، في 8 أغسطس/آب عام 1986. وتسبب الانفجار بمقتل 13 شخصاً، بينهم ثلاثة أطفال، وجرح أكثر من 92 شخصاً. (خليل دهيني/فرانس برس)
من مجرزة الكرنتينا في 18 يناير/تشرين الثاني عام 1976، والتي أدّت إلى مقتل حوالى ألف فلسطيني ولبناني، بالإضافة إلى حرق المنازل والمحال في المنطقة، على يد "الكتائب" و"نمور الأحرار" و"حراس الأرز". وردّت القوات المشتركة للفلسطينيين و"الحركة الوطنية" عبر ارتكاب مجزرة الدامور، بعد يومين، وأدت إلى مقتل
مقاتلات من حزب "الكتائب" يتدربن على استعمال السلاح، في سبتمبر/أيلول عام 1976. (Getty)
مقاتل يصوب بندقيته على ظهر سيارة، في أحد شوارع بيروت، خلال الحرب الأهلية، في ديسمبر/كانون الأول عام 1975.(Getty)
تصادف اليوم الذكرى الـ 42 على اندلاع الحرب الأهلية اللبنانية، والتي استمرت على مدى 15 عاماً (13 أبريل/نيسان 1975 – 13 أكتوبر/تشرين الأول 1990). نستعرض في هذه الصور بعضاً من بشاعة هذه الحرب، وآثارها على البشر والحجر على حد سواء.
نشطاء يقطعون الطريق المؤدي إلى السفارة المصرية في العاصمة اللبنانية بيروت احتجاجاً على إغلاق معبر رفح بين مصر وقطاع غزة. وكانت مصر، التي تسيطر على معبر رفح الحدودي، قد
تتضامن بيروت بشوارعها وأزقتها مع فلسطين والشعب الفلسطيني، حيث امتلأت شوارع المدينة بالعبارات والأعلام وفن الغرافيتي تضامناً مع غزة التي تتعرض لقصف إسرائيلي متواصل، كما
بينما يعاني لبنان أزمة حادة في توفير الطاقة الكهربائية، ما زالت بعض المحطات الكهرومائية صامدة ومستمرة في إنتاجها، وسط مساعٍ لزيادة الاعتماد على هذا النوع من الطاقة
يشهد مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان، اليوم الاثنين، تبادلاً لإطلاق النار، إثر يومين من مواجهات عنيفة أوقعت ستة قتلى وأسفرت عن حركة نزوح. واندلعت اشتباكات