يكشف تحقيق "العربي الجديد" الاستقصائي، عن آثار ظهور حاويات نفايات نووية وسامة، دفنت في ثمانينيات القرن الماضي وتسعينياته في الساحل الصومالي عبر مافيات إيطالية استغلت الحرب الأهلية، ما نشر أمراضاً خطيرة بين الأهالي.
تستغل العلامات التجارية العالمية (الماركات) ثغرات قانونية في تطبيق مدونة الشغل، لإنتاج ملابسها بتكاليف زهيدة في المغرب، ما يسهم في وقوع حوادث عمل مميتة بمصانع تقع في أقبية بلا احتياطات للسلامة، أحدثها راح ضحيته 28 عاملاً