أفاد مسؤول الإعلام في ملتقى أهالي القدس أحمد جلاجل بأن الشرطة الإسرائيلية ومخابراتها منعت فعالية رياضية في قرية بيت صفافا بمدينة القدس، بتنظيم من ملتقى أهالي القدس ورابطة الأندية المقدسية.
وقال رئيس ملتقى أهالي القدس خالد صباح في تصريح له: "لقد فاجأنا أمر المنع من جهة وزير الأمن الداخلي، وذلك لأننا في ملتقى أهالي القدس لا توجهات سياسية لنا ولا أية ارتباطات مع جهة سياسية فلسطينية".
وأوضح فادي عويسات، مسؤول اللجنة الرياضية في الملتقى، أن قوات ومخابرات الاحتلال أغلقت ملعب بيت صفافا قبل موعد الفعالية الرياضية، وعلّقت عليه قرار المنع الموقع من "وزير الأمن جلعاد أردان"، الذي يقضي بمنع تنظيم الفعالية في ملعب بيت صفافا أو في أي ملعب آخر بالمدينة.
وجاء في قرار المنع: "أن دوري المباراة يقام برعاية السلطة الفلسطينية في ذكرى يوم الأسير الفلسطيني".
وأوضح عويسات أن الفعالية هي بطولة رياضية "البطولة الأولى لملتقى أهالي القدس"، لـ12 فريقاً مقدسياً من كافة قرى وبلدات مدينة القدس للفئة العمرية 12-13 عاماً.
اقــرأ أيضاً
من جهته، أوضح الناشط المقدسي وعضو ملتقى أهالي القدس محمد أبو الحمص أن الملتقى يشمل عائلات مقدسية ويهدف للحفاظ على النسيج الاجتماعي في المدينة، وتعزيز الروابط بين أبناء المدينة "كبارها وشبابها وأشبالها"، والنهوض بالحراك الاجتماعي داخل المدينة.
وقال رئيس ملتقى أهالي القدس خالد صباح في تصريح له: "لقد فاجأنا أمر المنع من جهة وزير الأمن الداخلي، وذلك لأننا في ملتقى أهالي القدس لا توجهات سياسية لنا ولا أية ارتباطات مع جهة سياسية فلسطينية".
وأوضح فادي عويسات، مسؤول اللجنة الرياضية في الملتقى، أن قوات ومخابرات الاحتلال أغلقت ملعب بيت صفافا قبل موعد الفعالية الرياضية، وعلّقت عليه قرار المنع الموقع من "وزير الأمن جلعاد أردان"، الذي يقضي بمنع تنظيم الفعالية في ملعب بيت صفافا أو في أي ملعب آخر بالمدينة.
وجاء في قرار المنع: "أن دوري المباراة يقام برعاية السلطة الفلسطينية في ذكرى يوم الأسير الفلسطيني".
وأوضح عويسات أن الفعالية هي بطولة رياضية "البطولة الأولى لملتقى أهالي القدس"، لـ12 فريقاً مقدسياً من كافة قرى وبلدات مدينة القدس للفئة العمرية 12-13 عاماً.
من جهته، أوضح الناشط المقدسي وعضو ملتقى أهالي القدس محمد أبو الحمص أن الملتقى يشمل عائلات مقدسية ويهدف للحفاظ على النسيج الاجتماعي في المدينة، وتعزيز الروابط بين أبناء المدينة "كبارها وشبابها وأشبالها"، والنهوض بالحراك الاجتماعي داخل المدينة.