نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، عمليات اعتقال طاولت عدداً من الفلسطينيين، بينهم قيادي في حركة "حماس"، وأسرى محررون، وحراس للمسجد الأقصى المبارك، وعدد من المحامين.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن قوات الاحتلال اعتقلت أربعة حراس للمسجد الأقصى، أثناء محاولتهم الدخول إلى عملهم في الأقصى، وهم: أحمد أبو عليا، وفادي أبو ميزر، وقاسم كمال، ولؤي أبو السعد، وفيما تم الإبقاء على أبو السعد وتحويله للمحاكمة، أخلي سبيل الحراس الثلاثة الآخرين، عقب تحذيرهم بالابتعاد عن المستوطنين أثناء اقتحاماتهم للمسجد الأقصى.
واستدعت قوات الاحتلال، في وقت سابق، رئيسة شعبة الحارسات في المسجد الأقصى زينات أبو صبيح، للتحقيق معها اليوم الإثنين.
وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية في بيان لها، صباح اليوم، إن "قوات الاحتلال اعتقلت، فجر اليوم، المدير العام للدائرة القانونية في الهيئة، المحامي إياد مسك، من منزله في كفر عقب شمال القدس، ومن ثم اقتيد إلى مركز تحقيق بيتح تكفا الإسرائيلي دون معرفه أسباب الاعتقال".
ولفتت الهيئة، في بيانها، إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت فجر اليوم، أكثر من 20 فلسطينيا من عدة مناطق في الضفة بما فيها القدس، من بينهم المحامي مسك، والمحاميان خالد زبارقة وفراس الصباح.
من جانب آخر، ذكرت مصادر صحافية ومحلية أن قوات الاحتلال اعتقلت الفتى القاصر، عيسى محمد الهريمي (17 عاماً)، من مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية، وكذلك الفتيين القاصرين، عبد الرحمن عمرو عيسى (14 عاماً)، وبلال عمر صبيح (14 عاماً)، وكلاهما من بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
كما اعتقلت شاباً فلسطينياً من مدينة يطا جنوب الخليل، وأسيراً محرراً من بلدة بيت أمر شمال الخليل، فيما اعتقلت أسيراً محرراً من مدينة نابلس، ونجل الشهيد زهير لبادة، رشيد لبادة، من مدينة نابلس، وكذلك أحمد عوض الله نجل الشهيد القيادي في كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة "حماس" عماد عوض الله، وذلك عقب دهم منزل عائلته في مدينة البيرة وسط الضفة، في حين دهمت قوات الاحتلال منزل القيادي في حركة "حماس"، الأسير المحرر أحمد زيد، في مخيم الجلزون شمال رام الله، ومن ثم قامت باعتقاله.
كما اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة شبان من مخيم طولكرم شمال الضفة، واعتقلت كذلك شاباً من مدينة قلقيلية، وسط إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع في المدينة ولم يبلغ عن وقوع إصابات.
واندلعت مواجهات في حي أم الشرايط في مدينة البيرة، وكذلك قرب مفترق سميراميس القريب، أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ولم يبلغ عن وقوع إصابات.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن قوات الاحتلال اعتقلت أربعة حراس للمسجد الأقصى، أثناء محاولتهم الدخول إلى عملهم في الأقصى، وهم: أحمد أبو عليا، وفادي أبو ميزر، وقاسم كمال، ولؤي أبو السعد، وفيما تم الإبقاء على أبو السعد وتحويله للمحاكمة، أخلي سبيل الحراس الثلاثة الآخرين، عقب تحذيرهم بالابتعاد عن المستوطنين أثناء اقتحاماتهم للمسجد الأقصى.
واستدعت قوات الاحتلال، في وقت سابق، رئيسة شعبة الحارسات في المسجد الأقصى زينات أبو صبيح، للتحقيق معها اليوم الإثنين.
وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية في بيان لها، صباح اليوم، إن "قوات الاحتلال اعتقلت، فجر اليوم، المدير العام للدائرة القانونية في الهيئة، المحامي إياد مسك، من منزله في كفر عقب شمال القدس، ومن ثم اقتيد إلى مركز تحقيق بيتح تكفا الإسرائيلي دون معرفه أسباب الاعتقال".
ولفتت الهيئة، في بيانها، إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت فجر اليوم، أكثر من 20 فلسطينيا من عدة مناطق في الضفة بما فيها القدس، من بينهم المحامي مسك، والمحاميان خالد زبارقة وفراس الصباح.
من جانب آخر، ذكرت مصادر صحافية ومحلية أن قوات الاحتلال اعتقلت الفتى القاصر، عيسى محمد الهريمي (17 عاماً)، من مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية، وكذلك الفتيين القاصرين، عبد الرحمن عمرو عيسى (14 عاماً)، وبلال عمر صبيح (14 عاماً)، وكلاهما من بلدة الخضر جنوب بيت لحم.
كما اعتقلت شاباً فلسطينياً من مدينة يطا جنوب الخليل، وأسيراً محرراً من بلدة بيت أمر شمال الخليل، فيما اعتقلت أسيراً محرراً من مدينة نابلس، ونجل الشهيد زهير لبادة، رشيد لبادة، من مدينة نابلس، وكذلك أحمد عوض الله نجل الشهيد القيادي في كتائب القسام الذراع العسكرية لحركة "حماس" عماد عوض الله، وذلك عقب دهم منزل عائلته في مدينة البيرة وسط الضفة، في حين دهمت قوات الاحتلال منزل القيادي في حركة "حماس"، الأسير المحرر أحمد زيد، في مخيم الجلزون شمال رام الله، ومن ثم قامت باعتقاله.
كما اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة شبان من مخيم طولكرم شمال الضفة، واعتقلت كذلك شاباً من مدينة قلقيلية، وسط إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع في المدينة ولم يبلغ عن وقوع إصابات.
واندلعت مواجهات في حي أم الشرايط في مدينة البيرة، وكذلك قرب مفترق سميراميس القريب، أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ولم يبلغ عن وقوع إصابات.