أُغلق السجن في مدينة أوكسفورد في المملكة المتحدة في عام 1996، وتحوّل إلى فندق فخم، حيث أصبحت زنازين السجناء غرفاً خاصة لضيوف الفندق، وغرف التعذيب تحولت إلى مكاتب.(فيسبوك)
قبل مائة عام، استُغل مبنى "الفصول الأربعة" في مدينة إسطنبول التركية كسجن للكتّاب والفنانين والانشقاقيين. صودر المبنى في الستينيات، وحُول إلى فندق من فئة الخمس نجوم في التسعينيات.(فيسبوك)
أُسس المبنى في عام 1862، واستخدم كسجن إلى عام 1998، قبل تحويله إلى فندق في العام التالي، في مدينة لوسرن السويسرية.(فيسبوك)
كان نزل "سيليكا" في أمستردام سجناً عسكرياً بُني في عام 1882، على يد جيش الإمبراطورية النمساوية المجرية.(فيسبوك)
ضم مبنى فندق "الحرية" حالياً، في مدينة بوسطن الأميركية، أخطر المجرمين المدانين سابقاً. وتميز بأوضاعه القاسية، إلى درجة دفعت الحكومة الأميركية إلى إدراجه ضمن السجون التي تنتهك حقوق السجناء، في عام 1972. وبعد حوالي ثلاثين عاماً، تحول إلى فندق فاخر.(فيسبوك)
قد لا يخطر ببال نزيل أحد الفنادق الفاخرة حول العالم، اليوم، أنه يقضي ليلته في سجن سابق، ضمّ أخطر المجرمين، وجرت فيه أعنف حالات التعذيب. لكن الواقع يذكرنا بأن أرقى فنادق اليوم كانت أقسى السجون. تعرّفوا إلى أبرزها:
يصح القول إن أكثر البلاد إنتاجاً للمخدرات هي أكثرها تأثراً بتجارتها، لكن ذلك لا ينفي مقدار تأثر البلاد المستقبلة سلباً، وبينها الإكوادور التي تشهد منذ سنوات ضبط سلطاتها