إيجابيات الامتناع عن اللحوم الحمراء
إيجابيات الامتناع عن اللحوم الحمراء
مشبعة بالدهون (مصطفي سفتجي/ الأناضول)
سواء كان هدفك إنقاذ الحيوانات وحماية البيئة أو تعديل نظامك الغذائي فحسب، فإنّ للتوقف عن تناول اللحوم الحمراء تأثيراً كبيراً في جملة من الأمور. يعرض موقع "ذا هيلثي" بعض إيجابيات ذلك كالآتي:
- قد تخسر بعض الكيلوغرامات: اللحوم الحمراء غنية بالسعرات الحرارية. تقول الطبيبة سالي وارين، المتخصصة في العلاج الطبيعي: "الحاجة من البروتين في اللحم لا تعادل إلّا نسبة صغيرة من بقية المواد فيه". وتشير إلى أنّه "يمكن أن تحتوي وجبة لحم بقري بوزن 85 غراماً على نحو 170 سعرة حرارية".
- انتفاخ أقل: يهضم الجسد اللحوم الحمراء بشكل أبطأ من الأطعمة الأخرى، ولهذا السبب قد تشعر بالمغص، وتزداد الغازات، ويصيبك الإمساك بعد أكلها بشراهة. وعلى الرغم من أنّ من المحتمل أن تعاني من عسر الهضم إلى حدّ ما، بعد الانقطاع عن اللحوم الحمراء مباشرةً، فإنّ ذلك ناتج بشكل أساسي عن تناول أطعمة صحية غنية بالألياف، وعلى المدى الطويل، ستضيف بكتيريا صحية إلى أمعائك، ما قد يقلل الالتهاب على نطاق الجسم ويجعلك تشعر بانتفاخ أقل.
- تحسن البشرة: صحة الجلد تبدأ من الداخل. والمأكولات الصحية هي الفواكه والخضر كونها تحتوي على الفيتامينات أ وسي وإي، التي تحارب جذور الشوائب الجلدية.
- انخفاض الكوليسترول الضار: امتنع عن اللحوم الحمراء تقلل من كمية الدهون المشبعة التي ترتبط بارتفاع مستويات الكوليسترول الضار في جسدك. توصي جمعية القلب الأميركية بالحصول على ما لا يزيد عن 5 إلى 6 في المائة من السعرات الحرارية اليومية من الدهون المشبعة. تقول وارين إنّ هذا التوازن يقلل من خطر ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار الذي يمكن أن يؤدي إلى تراكم اللويحات في جدران الشرايين. تتابع وارين: "يسمى هذا التراكم بتصلب الشرايين، والذي يمكن أن يؤدي إلى مرض الشريان التاجي، أو النوبة القلبية، أو السكتة الدماغية، بالإضافة إلى أمراض الشرايين الطرفية". وفي حين أنّ ارتفاع نسبة الكوليسترول يمكن ربطه بجيناتك، فإن الانقطاع عن اللحوم الحمراء سيساعد بشكل كبير في تخفيض مستوياته.
اقــرأ أيضاً
- تخفيض خطر الإصابة بأمراض خطيرة: يمكن أن يخفّض الامتناع عن اللحوم الحمراء خطر الإصابة بأمراض عدة. تقول وارين: "اللحوم الحمراء تحتوي على كميات كبيرة من الدهون المشبعة التي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة وداء السكري". كذلك، تتقلص احتمالات الإصابة بسرطان القولون والأمعاء، إذا كانا في التاريخ المرضي للعائلة.
- قد تخسر بعض الكيلوغرامات: اللحوم الحمراء غنية بالسعرات الحرارية. تقول الطبيبة سالي وارين، المتخصصة في العلاج الطبيعي: "الحاجة من البروتين في اللحم لا تعادل إلّا نسبة صغيرة من بقية المواد فيه". وتشير إلى أنّه "يمكن أن تحتوي وجبة لحم بقري بوزن 85 غراماً على نحو 170 سعرة حرارية".
- انتفاخ أقل: يهضم الجسد اللحوم الحمراء بشكل أبطأ من الأطعمة الأخرى، ولهذا السبب قد تشعر بالمغص، وتزداد الغازات، ويصيبك الإمساك بعد أكلها بشراهة. وعلى الرغم من أنّ من المحتمل أن تعاني من عسر الهضم إلى حدّ ما، بعد الانقطاع عن اللحوم الحمراء مباشرةً، فإنّ ذلك ناتج بشكل أساسي عن تناول أطعمة صحية غنية بالألياف، وعلى المدى الطويل، ستضيف بكتيريا صحية إلى أمعائك، ما قد يقلل الالتهاب على نطاق الجسم ويجعلك تشعر بانتفاخ أقل.
- تحسن البشرة: صحة الجلد تبدأ من الداخل. والمأكولات الصحية هي الفواكه والخضر كونها تحتوي على الفيتامينات أ وسي وإي، التي تحارب جذور الشوائب الجلدية.
- انخفاض الكوليسترول الضار: امتنع عن اللحوم الحمراء تقلل من كمية الدهون المشبعة التي ترتبط بارتفاع مستويات الكوليسترول الضار في جسدك. توصي جمعية القلب الأميركية بالحصول على ما لا يزيد عن 5 إلى 6 في المائة من السعرات الحرارية اليومية من الدهون المشبعة. تقول وارين إنّ هذا التوازن يقلل من خطر ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار الذي يمكن أن يؤدي إلى تراكم اللويحات في جدران الشرايين. تتابع وارين: "يسمى هذا التراكم بتصلب الشرايين، والذي يمكن أن يؤدي إلى مرض الشريان التاجي، أو النوبة القلبية، أو السكتة الدماغية، بالإضافة إلى أمراض الشرايين الطرفية". وفي حين أنّ ارتفاع نسبة الكوليسترول يمكن ربطه بجيناتك، فإن الانقطاع عن اللحوم الحمراء سيساعد بشكل كبير في تخفيض مستوياته.
- تخفيض خطر الإصابة بأمراض خطيرة: يمكن أن يخفّض الامتناع عن اللحوم الحمراء خطر الإصابة بأمراض عدة. تقول وارين: "اللحوم الحمراء تحتوي على كميات كبيرة من الدهون المشبعة التي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسمنة وداء السكري". كذلك، تتقلص احتمالات الإصابة بسرطان القولون والأمعاء، إذا كانا في التاريخ المرضي للعائلة.
