هناك سبعة خيارات معروضة في المنطقة نفسها لبيوت على الشجر، بتصاميم مختلفة، أحدها هذه الغرفة التي تحمل رقم سبعة.(فيسبوك)
بُني هذا المنزل الشجري بين فروع شجرة بلوط يبلغ عمرها 250 سنة، وتطل على غابة هايوود ونهر تاو.(فيسبوك)
يتضمن هذا البيت الشجري غرفة معيشة ومطبخاً مجهزاً بالكامل وحماماً مع حوض فاخر. يقع بيت الشجرة هذا داخل أراضي فندق فوكس أند هوندز، لذلك يمكنك أيضاً استخدام جميع وسائل الراحة التي يقدمها الفندق.(فيسبوك)
بنى المالكون 6 منازل شجرية صديقة للبيئة داخل غابة، وحرصوا على تزويد غرف الجلوس بجدران زجاجية تتيح الاستمتاع بالمناظر خارجاً.(فيسبوك)
يقع الفندق على بعد مرمى حجر من الصخب المحموم بوسط فلورنسا، ويوفر واحة هادئة من الهدوء في الحديقة في كاسا بارثيل. تم تصميم بيت الشجرة هذا من قبل المهندس المعماري، وخبير الفن والتحف إيلينا بارثيل.(فيسبوك)
يقع هذا البيت فوق شجرة تين يبلغ عمرها 100 عام، وسط هكتارات من الغابات الاستوائية، وأشجار الأفوكادو.(فيسبوك)
يبعد منزل الشجر هذا 30 دقيقة عن سياتل، ويوجد 9 منازل شجرية مختلفة يمكن الاختيار بينها.
أصبحت الفكرة الرومانسية عن بيوت على الشجر في المتناول، ويمكن لمحبي الطبيعة أن يحجزوا مكانهم للنوم في أحد تلك البيوت المنتشرة حول العالم، والتي أصبحت تعرف بفنادق الشجر.
الحديث عن فصل الخريف قد يُرجع الكثير من الذكريات إلى الأذهان. ذكريات غالباً ما لا تكون رومانسية. على الأقل، يرجح أن هذا الفصل ليس محبباً بالنسبة للتلاميذ الذين يعودون إلى
يجمع السكان في أعالي ولاية بجاية شرقي الجزائر، بعد يوم من الحرائق التي شبت في المنطقة، ما تبقى من الأغراض، وينظرون بحسرة إلى آثار الحريق المهول. يقول محند شيبان، الذي
لوحة نادرة من الطبيعة تأخذك من على جنبات الطرق المتجهة إلى شلالات وادي دربات، المتدفق من وسط الجبال والمساحات الخضراء الشاسعة على مد البصر في محافظة ظفار، جنوب غربي سلطنة
ظهر "القمر العملاق"، مساء الثلاثاء، في سماء عدة دول، راسماً بضيائه لوحات طبيعية ساحرة، حيث يكون في المسافة الأقرب إلى الأرض خلال العام. وظاهرة "القمر العملاق" أو الحضيض