موجة جديدة من النزوح وسط استمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، فلا مفر أمام الفلسطينيين إلا النزوح من خانيونس باتجاه رفح بعدما ألقى الاحتلال مناشير أجبرهم فيها على النزوح مجدداً إلى رفح واعتبار خانيونس بالكامل منطقة قتال.
مع توقّف خدمة الهاتف والإنترنت، وتحت القصف المتبادل بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، عادت الرسائل المكتوبة باليد لتصبح وسيلة التواصل الوحيدة في دارفور.
تعيش هذه العائلة الفلسطينية مأساةً حقيقية، إثر العدوان الإسرائيلي على مخيم جنين (بين 3 و4 يوليو/ تموز 2023)، فأفرادها باتوا يقيمون بشكل منفصل في منازل أقاربهم، بعد تدمير بيتهم وسرقة مدخراتهم المالية.