يخوض المنتخب المصري اللقاء الافتتاحي لبطولة كأس أمم أفريقيا 2019 بنسختها الثانية والثلاثين التي تقام على أرضه بمواجهة نظيره منتخب زيمبابوي، في اللقاء الذي سيقام اليوم على أرضيّة ملعب "القاهرة الدولي".
ويمني منتخب الفراعنة النفس في تحقيق بداية مثالية لمواصلة الخطى نحو العودة إلى اعتلاء منصات التتويج، خصوصا وهو صاحب الرقم القياسي بعدد مرات الفوز في البطولة الأفريقية بسبع مناسبات، لذا يعتبر أحد أكبر المرشحين لحصد اللقب، خصوصاً وهو يخوض غمار البطولة على أرضه ووسط جمهوره، إضافة إلى الآمال الكبيرة التي يبنيها على المتوج مؤخراً بلقب دوري أبطال أوروبا، نجم فريق ليفربول الإنكليزي محمد صلاح، لإعادة ما صنعه الجيل الذهبي الذي توج بلقب بطولة كأس الأمم الأفريقية لثلاث مرات متتالية أعوام 2006 و2008 و2010، بقيادة المدرب حسن شحاتة.
ومهمة منتخب الفراعنة في الدور الأول ليست بالصعبة، ولا سيما أن القرعة قد أوقعته في مجموعة تضم إلى جانبه كلا من منتخبات جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا وزيمبابوي، الذي سيخوض ضده لقاء الافتتاح، في الوقت الذي يعتمد المدرب المكسيكي خافيير أغيري على مجموعة من اللاعبين المحترفين، على غرار لاعب خط وسط فريق أرسنال الإنكليزي، محمد النني، وصانع ألعاب فريق قاسم باشا التركي، محمود حسن تريزيغيه.
وتطمح الجماهير المصرية بذهاب منتخب بلادها حتى النهاية وتعزيز سجله القياسي من خلال الفوز باللقب للمرة الأولى منذ 2010 والثامن في تاريخه، فأصحاب الأرض من المرشحين بقوة ليكونوا ضمن المنافسين على اللقب القاري في النهائيات التي تقام على أراضيهم للمرة الأولى منذ 2006 حين توجوا أبطالا على حساب ساحل العاج.
وحقق المنتخب المصري انتصارا وديا على منتخب غينيا 3-1 في آخر مواجهة ودية، حيث أحرز أهداف الفراعنة مروان محسن وأحمد علي وعمر جابر، فيما سجل هدف غينيا سوري كابا، في اللقاء الذي قدم دفعة معنوية مهمة لرفاق صلاح، قبيل الدخول في معترك البطولة.
ويمني منتخب الفراعنة النفس في تحقيق بداية مثالية لمواصلة الخطى نحو العودة إلى اعتلاء منصات التتويج، خصوصا وهو صاحب الرقم القياسي بعدد مرات الفوز في البطولة الأفريقية بسبع مناسبات، لذا يعتبر أحد أكبر المرشحين لحصد اللقب، خصوصاً وهو يخوض غمار البطولة على أرضه ووسط جمهوره، إضافة إلى الآمال الكبيرة التي يبنيها على المتوج مؤخراً بلقب دوري أبطال أوروبا، نجم فريق ليفربول الإنكليزي محمد صلاح، لإعادة ما صنعه الجيل الذهبي الذي توج بلقب بطولة كأس الأمم الأفريقية لثلاث مرات متتالية أعوام 2006 و2008 و2010، بقيادة المدرب حسن شحاتة.
ومهمة منتخب الفراعنة في الدور الأول ليست بالصعبة، ولا سيما أن القرعة قد أوقعته في مجموعة تضم إلى جانبه كلا من منتخبات جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا وزيمبابوي، الذي سيخوض ضده لقاء الافتتاح، في الوقت الذي يعتمد المدرب المكسيكي خافيير أغيري على مجموعة من اللاعبين المحترفين، على غرار لاعب خط وسط فريق أرسنال الإنكليزي، محمد النني، وصانع ألعاب فريق قاسم باشا التركي، محمود حسن تريزيغيه.
وتطمح الجماهير المصرية بذهاب منتخب بلادها حتى النهاية وتعزيز سجله القياسي من خلال الفوز باللقب للمرة الأولى منذ 2010 والثامن في تاريخه، فأصحاب الأرض من المرشحين بقوة ليكونوا ضمن المنافسين على اللقب القاري في النهائيات التي تقام على أراضيهم للمرة الأولى منذ 2006 حين توجوا أبطالا على حساب ساحل العاج.
وحقق المنتخب المصري انتصارا وديا على منتخب غينيا 3-1 في آخر مواجهة ودية، حيث أحرز أهداف الفراعنة مروان محسن وأحمد علي وعمر جابر، فيما سجل هدف غينيا سوري كابا، في اللقاء الذي قدم دفعة معنوية مهمة لرفاق صلاح، قبيل الدخول في معترك البطولة.
وكشفت تقارير صحافية أن المدير الفني لمنتخب مصر أغيري، استقر على التشكيلة الأساسية التي سيعتمد عليها في مباريات كأس أمم أفريقيا، بعد التشاور مع معاونيه.
وتتألف التشكيلة المثالية بالنسبة للمدرب المكسيكي من محمد الشناوي لحراسة المرمى، وفي خط الدفاع أحمد المحمدي ومحمود علاء وأحمد حجازي وأيمن أشرف، وفي الوسط طارق حامد ومحمد النني ومحمود حسن (تريزيغيه) وعبد الله السعيد، وفي الخط الأمامي تضمّ التشكيلة كلا من محمد صلاح، ومروان محسن.
اقــرأ أيضاً
وفي تصريحات صحافية، أكد المدير الفني لمنتخب مصر أن منتخبه استعد بشكل مثالي للقاء الافتتاح، وأضاف: "دخلنا في معسكر تدريبي، ولعبنا مباراتين وديتين، ونحن على أتم الاستعداد لخوض البطولة الأفريقية. مباراة زيمبابوي لن تكون سهلة، فالفريق المنافس قوي ويستحق الاحترام".
وتابع: "نعلم تأثير نتائج كرة القدم على الشعب المصري ونتمنى أن يكون سعيداً، ونسعى لتحقيق الفوز باللقب الأفريقي".
من جهته، عبر أحمد المحمدي، قائد منتخب مصر، خلال تصريحات صحافية، عن سعادته باللعب على استاد القاهرة، الذي حقق عليه المنتخب المصري اللقب 3 مرات متتالية.
وأضاف لاعب أستون فيلا أن مجموعة منتخب بلاده ليست بالسهلة، مشددا في الوقت ذاته على أهمية مباراة الافتتاح، وأشار إلى الفوارق الكبيرة التي منحت الجيل السابق نسختين في بطولة أفريقيا، ومنها عدد اللاعبين المحترفين وقتها، متمنيا أن يتوج المنتخب هذه المرة على أرضه وبين جماهيره، التي طالبها بكل الدعم.
وصحيح أن صلاح هو النجم المطلق دون منازع، لكنه لن يكون مركز الثقل الوحيد في تشكيلة البلد المضيف الذي شارك في 23 من النسخ السابقة كرقم قياسي، بل سيكون محاطا بلاعبين يتمتعون بخبرة كبيرة، على غرار لاعب الوسط المجتهد طارق حامد.
وسبق لمصر أن واجهت المنتخبات الموجودة معها في المجموعة، وهي جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا وزيمبابوي في كأس الأمم، وخرجت منتصرة في 7 مواجهات مقابل هزيمة واحدة، وإذا كان تصدر مصر للمجموعة محسوما على الورق، فإن الصراع على المركز الثاني المؤهل إلى ثمن النهائي سيكون مفتوحا على مصراعيه، مع أمل أيضا لصاحب المركز الثالث في التأهل كأحد أفضل أربعة منتخبات تحل ثالثة في المجموعات الست.
وتوجت مصر باللقب في ثلاث من النسخ الأربع التي أقيمت على أرضها، أعوام 1959 و1986 و2006، فيما حلت ثالثة في نسخة 1974 بعدما خسرت في نصف النهائي أمام زائير (الكونغو الديمقراطية حاليا) بنتيجة 2-3، ولطالما كان التشجيع والدعم الجماهيري يقفان إلى جانب مصر على أرضها، لدرجة أن الكثيرين من المدربين الزوار تذمروا من عدم قدرتهم على إيصال تعليماتهم للاعبيهم بسبب الصخب المتواصل في المدرجات.
وفي الطرف الآخر، اعتمد المنتخب الأدنى تصنيفا بين منتخبات المجموعة وهو زيمبابوي على لاعبين محترفين في جنوب أفريقيا لمحاولة تخطي دور المجموعات للمرة الأولى، لكن اعتماد المدرب والقائد السابق للمنتخب صنداي تشيدزامبوا على مجموعة من المحترفين في دول مجاورة، كالمدافع ديفيد كوتياوريبو، الذي رأى أنه كان "من الأفضل للمدرب أن يلقي شباكه بشكل أوسع وأن يجد مكانا في تشكيلته لأفضل المواهب المحلية".
وفي تصريحات صحافية، أكد ناوليدغ موسونا، قائد منتخب زيمبابوي: "منتخب مصر مميز للغاية ولا يعتمد على لاعب واحد، فهو يضم عناصر مميزة ولاعبين على مستوى عالٍ، قادرين على تحقيق الانتصار على أرضهم ووسط جمهورهم".
ودائما ما يشدد المدربون على أهمية كسب المباراة الأولى في أي بطولة، لكن من سوء حظ منتخب زيمبابوي أن مباراته الأولى ستكون في مواجهة البلاد المضيفة ونجمها الأول محمد صلاح في أول خطوة بالعرس القاري.
وهنا توقيت المباراة في كل عاصمة عربية:
القاهرة: 10:00 مساءً
تونس: 9:00 مساءً
الجزائر: 9:00 مساءً
الرباط: 9:00 مساءً
بيروت: 11:00 مساءً
الخرطوم: 10:00 مساءً
الرياض: 11:00 مساءً
دمشق: 11:00 مساءً
القدس: 11:00 مساءً
طرابلس: 10:00 مساءً
الدوحة: 11:00 مساءً
عمان: 11:00 مساءً
الكويت: 11:00 مساءً
وتتألف التشكيلة المثالية بالنسبة للمدرب المكسيكي من محمد الشناوي لحراسة المرمى، وفي خط الدفاع أحمد المحمدي ومحمود علاء وأحمد حجازي وأيمن أشرف، وفي الوسط طارق حامد ومحمد النني ومحمود حسن (تريزيغيه) وعبد الله السعيد، وفي الخط الأمامي تضمّ التشكيلة كلا من محمد صلاح، ومروان محسن.
وفي تصريحات صحافية، أكد المدير الفني لمنتخب مصر أن منتخبه استعد بشكل مثالي للقاء الافتتاح، وأضاف: "دخلنا في معسكر تدريبي، ولعبنا مباراتين وديتين، ونحن على أتم الاستعداد لخوض البطولة الأفريقية. مباراة زيمبابوي لن تكون سهلة، فالفريق المنافس قوي ويستحق الاحترام".
وتابع: "نعلم تأثير نتائج كرة القدم على الشعب المصري ونتمنى أن يكون سعيداً، ونسعى لتحقيق الفوز باللقب الأفريقي".
من جهته، عبر أحمد المحمدي، قائد منتخب مصر، خلال تصريحات صحافية، عن سعادته باللعب على استاد القاهرة، الذي حقق عليه المنتخب المصري اللقب 3 مرات متتالية.
وأضاف لاعب أستون فيلا أن مجموعة منتخب بلاده ليست بالسهلة، مشددا في الوقت ذاته على أهمية مباراة الافتتاح، وأشار إلى الفوارق الكبيرة التي منحت الجيل السابق نسختين في بطولة أفريقيا، ومنها عدد اللاعبين المحترفين وقتها، متمنيا أن يتوج المنتخب هذه المرة على أرضه وبين جماهيره، التي طالبها بكل الدعم.
وصحيح أن صلاح هو النجم المطلق دون منازع، لكنه لن يكون مركز الثقل الوحيد في تشكيلة البلد المضيف الذي شارك في 23 من النسخ السابقة كرقم قياسي، بل سيكون محاطا بلاعبين يتمتعون بخبرة كبيرة، على غرار لاعب الوسط المجتهد طارق حامد.
وسبق لمصر أن واجهت المنتخبات الموجودة معها في المجموعة، وهي جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا وزيمبابوي في كأس الأمم، وخرجت منتصرة في 7 مواجهات مقابل هزيمة واحدة، وإذا كان تصدر مصر للمجموعة محسوما على الورق، فإن الصراع على المركز الثاني المؤهل إلى ثمن النهائي سيكون مفتوحا على مصراعيه، مع أمل أيضا لصاحب المركز الثالث في التأهل كأحد أفضل أربعة منتخبات تحل ثالثة في المجموعات الست.
وتوجت مصر باللقب في ثلاث من النسخ الأربع التي أقيمت على أرضها، أعوام 1959 و1986 و2006، فيما حلت ثالثة في نسخة 1974 بعدما خسرت في نصف النهائي أمام زائير (الكونغو الديمقراطية حاليا) بنتيجة 2-3، ولطالما كان التشجيع والدعم الجماهيري يقفان إلى جانب مصر على أرضها، لدرجة أن الكثيرين من المدربين الزوار تذمروا من عدم قدرتهم على إيصال تعليماتهم للاعبيهم بسبب الصخب المتواصل في المدرجات.
وفي الطرف الآخر، اعتمد المنتخب الأدنى تصنيفا بين منتخبات المجموعة وهو زيمبابوي على لاعبين محترفين في جنوب أفريقيا لمحاولة تخطي دور المجموعات للمرة الأولى، لكن اعتماد المدرب والقائد السابق للمنتخب صنداي تشيدزامبوا على مجموعة من المحترفين في دول مجاورة، كالمدافع ديفيد كوتياوريبو، الذي رأى أنه كان "من الأفضل للمدرب أن يلقي شباكه بشكل أوسع وأن يجد مكانا في تشكيلته لأفضل المواهب المحلية".
وفي تصريحات صحافية، أكد ناوليدغ موسونا، قائد منتخب زيمبابوي: "منتخب مصر مميز للغاية ولا يعتمد على لاعب واحد، فهو يضم عناصر مميزة ولاعبين على مستوى عالٍ، قادرين على تحقيق الانتصار على أرضهم ووسط جمهورهم".
ودائما ما يشدد المدربون على أهمية كسب المباراة الأولى في أي بطولة، لكن من سوء حظ منتخب زيمبابوي أن مباراته الأولى ستكون في مواجهة البلاد المضيفة ونجمها الأول محمد صلاح في أول خطوة بالعرس القاري.
وهنا توقيت المباراة في كل عاصمة عربية:
القاهرة: 10:00 مساءً
تونس: 9:00 مساءً
الجزائر: 9:00 مساءً
الرباط: 9:00 مساءً
بيروت: 11:00 مساءً
الخرطوم: 10:00 مساءً
الرياض: 11:00 مساءً
دمشق: 11:00 مساءً
القدس: 11:00 مساءً
طرابلس: 10:00 مساءً
الدوحة: 11:00 مساءً
عمان: 11:00 مساءً
الكويت: 11:00 مساءً