أشهر هواتف "الزمن الجميل"
قبل عصر الهواتف الذكية، كانت التصاميم أكثر تنوعاً والهواتف أكثر صلابة، وكانت وظيفتها محدودة في الاتصال الهاتفي والرسائل وبعض الألعاب التي لا تنسى. هذه عينة من 11 هاتفاً تاريخياً تعيدكم إلى عصر ما قبل مواقع التواصل وسرعة نفاد البطارية:
(مصدر الصور: فيسبوك)
الهاتف الأشهر على الإطلاق في جيله. فقد حظي بسمعة جيدة جداً نظراً لصلابته وقوة تحمّله. ومن منا لم يلعب لعبة الثعبان في وقت ملله قبل عصر الالتهاء بالفيديو والألعاب ومواقع التواصل.
عند صدوره عام 2003، كان المنتج الأكثر تقدماً على الإطلاق في سلسلة هواتف نوكيا، وقد حظي بسمعة إيجابية حول العالم، وكذلك كان الشأن في العالم العربي.
تم تحوير اسمه في العالم العربي إلى "القاتل" من شدة صلابته. وعكس الكثير من الهواتف التي كانت تطلق وميضاً أخضر، تميزت تشكيلة من هواتف "إلكاتيل" بوَهَج برتقالي.
انتمى هذا الهاتف بدوره إلى جيل الهواتف القابلة للطي، وكان يتمتع بلوحة مفاتيح بتصميم مميز.
اختفى اسم الشركة تقريباً من الأسواق مع حقبة الهواتف الذكية، لكن بعض هواتفها عرفت شهرة كبيرة في السابق، بينها هذا الهاتف الذي تميز بخفة وزنه وصغر حجمه.
تميّز هذا الهاتف بصلابته وحجمه الكبير ووزنه الثقيل. كما كان ينتمي إلى أوائل الهواتف الغالية ذات أصبع الهوائي البارز.
هذا الهاتف بدوره عرف إقبالاً كبيراً خلال فترة سابقة. فقد تميّز بقدرته على استخدام شريحة ذاكرة وتشغيل الموسيقى المحملة من المواقع الإلكترونية، إضافة إلى طريقة فتح الشاشة المميزة.
ما زال هذا الهاتف متوافراً في الأسواق حتى اليوم. إذ يتمتع بمنبّه قوي ومتانة في البناء، كما يحتوي على خدمة الراديو.
حظيت "سامسونغ" بشهرة كبيرة حتى قبل جيل الغالكسي والنوت. فقد تميّز هاتفها هذا مثلاً بتصميمه الفريد وحجمه الصغير جداً، ما جعله منافساً قوياً في السوق.
حظي هذا الهاتف بشهرة كبيرة بدوره لعدة أسباب، على رأسها صغر حجمه وخفة وزنه النسبية وانتماؤه إلى الجيل "الثوري" الذي عرف اختفاء أصبع الهوائي في أعلاه.
كان هذا الهاتف علامة تطوّر كبير بمقاييس تلك الحقبة. فقد كان ملوناً ويتميز بالقدرة على استخدام الراديو وتخزين مقاطع الفيديو إضافة إلى البلوتوث.
