قتل أربعة أشخاص، اليوم الأحد، من جرّاء انفجار عبوة ناسفة في سيارة بمدينة إدلب شمال غرب سورية، في حين تجددت الاشتباكات بين "هيئة تحرير الشام" وقوات النظام السوري في ريف حماة وسط البلاد.
وذكرت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" أن عبوة ناسفة انفجرت بسيارة من نوع "بيك آب" في المنطقة الصناعية شرق مدينة إدلب، ما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص كانوا في السيارة، من بينهم طفل، وأضرار مادية في المحيط.
يذكر أن مدينة إدلب ومحيطها يشهدان حالة من الفلتان الأمني المستمرة، التي نتج عنها مقتل وإصابة العديد من المدنيين وعناصر وقياديين في المعارضة السورية وتنظيم "هيئة تحرير الشام".
إلى ذلك، جدّدت قوات النظام السوري محاولة التقدم على محور قرية أم ميال في ريف حماة الشمالي الشرقي، حيث دارت معارك عنيفة مع "هيئة تحرير الشام"، تزامنت مع قصف من الطيران الحربي الروسي على قرية جنينة وقريتي الرهجان والشاكوزية، ما تسبب في أضرار مادية.
وتحاول قوات النظام بشكل مستمر منذ أربعة أسابيع السيطرة على قرى وبلدات في ريف حماة الشمالي الشرقي من أجل الوصول إلى محور مطار أبو الضهور جنوب شرق محافظة إدلب.
من جهة أخرى، أعلنت "الفرقة الأولى الساحلية"، التابعة لـ"الجيش السوري الحر"، عن استهداف مجموعة من قوات النظام السوري في جبل التركمان بريف اللاذقية الشمالي، وذلك رداً على القصف اليومي الذي تُمارسه قوات النظام على مواقع المعارضة.
وتخضع مناطق سيطرة المعارضة في جبل التركمان لاتفاق خفض التوتر الموقع بين فصائل من المعارضة السورية المسلحة والنظام، برعاية الضامنين لمحادثات أستانة.
وذكرت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" أن عبوة ناسفة انفجرت بسيارة من نوع "بيك آب" في المنطقة الصناعية شرق مدينة إدلب، ما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص كانوا في السيارة، من بينهم طفل، وأضرار مادية في المحيط.
يذكر أن مدينة إدلب ومحيطها يشهدان حالة من الفلتان الأمني المستمرة، التي نتج عنها مقتل وإصابة العديد من المدنيين وعناصر وقياديين في المعارضة السورية وتنظيم "هيئة تحرير الشام".
إلى ذلك، جدّدت قوات النظام السوري محاولة التقدم على محور قرية أم ميال في ريف حماة الشمالي الشرقي، حيث دارت معارك عنيفة مع "هيئة تحرير الشام"، تزامنت مع قصف من الطيران الحربي الروسي على قرية جنينة وقريتي الرهجان والشاكوزية، ما تسبب في أضرار مادية.
وتحاول قوات النظام بشكل مستمر منذ أربعة أسابيع السيطرة على قرى وبلدات في ريف حماة الشمالي الشرقي من أجل الوصول إلى محور مطار أبو الضهور جنوب شرق محافظة إدلب.
من جهة أخرى، أعلنت "الفرقة الأولى الساحلية"، التابعة لـ"الجيش السوري الحر"، عن استهداف مجموعة من قوات النظام السوري في جبل التركمان بريف اللاذقية الشمالي، وذلك رداً على القصف اليومي الذي تُمارسه قوات النظام على مواقع المعارضة.
وتخضع مناطق سيطرة المعارضة في جبل التركمان لاتفاق خفض التوتر الموقع بين فصائل من المعارضة السورية المسلحة والنظام، برعاية الضامنين لمحادثات أستانة.