أحداث من ذاكرة المونديال.. السابع من يوليو يروي الحكاية
نهائي واحد حصل في السابع من يوليو (Getty)
نبدأ مع نسخة 1974، التي شهدت إقامة النهائي الوحيد في مثل تاريخ اليوم، حينها التقت ألمانيا صاحبة الأرض منتخب هولندا على الملعب الأولمبي في ميونخ، بحضور 75,200 ألف متفرج.
كان منتخب ألمانيا يمتلك لاعبين مميزين على غرار الحارس سيب ماير والقائد فرانتس بكنباور والمهاجم غيرد مولر وأوليه أونيس وآخرين، بينما ضمت تشكيلة هولندا الأسطورة يوهان كرويف ورود كرول وآري هان.
ومع إطلاق الحكم الإنكليزي جاك تايلور صافرة البداية، حصلت هولندا على ركلة جزاء في الدقيقة الثانية، انبرى لها يوهان نيسكينز بنجاح، لكن ألمانيا عادت في الدقيقة 25 بذات الطريقة عبر بيرتنر، قبل أن يحقق مولر هدف الفوز في الدقيقة 43.
مباراة أخرى جرت أيضاً في هذا التاريخ جمعت إيطاليا بمنتخب إنكلترا في مونديال 1990 لتحديد هوية صاحب المركز الثالث، حينها فاز الأتزوري بنتيجة 2-1.
وبما أن هذه المباراة لم تكن ذات قيمة للمنتخبين لن نخوض في حديث طويل عنها، وسننتقل إلى مباراة نصف نهائي مونديال 1998 بين البرازيل وهولندا، يومها كان المنتخبان يمتلكان أسماء رنانة.
تقدم السيليساو في الدقيقة 46 عن طريق الظاهرة البرازيلية رونالدو، قبل أن يعادل باتريك كلويفرت الكفة في الدقيقة 54 على ملعب "فيلودروم" الخاص بنادي مرسيليا، ليتجه الطرفان إلى ضربات الترجيح، التي ابتسمت لمنتخب السامبا بعدما أهدر فيليب كوكو ورونالد ديبور ركلتين من أصل 4.
أما الختام فسيكون مع نصف نهائي مونديال جنوب أفريقيا عام 2010، يومها التقت ألمانيا منتخب إسبانيا بحضور 60 ألف متفرج على ملعب "موزيس مابهيدا" في دوربان، ومع بداية اللقاء بصافرة الحكم فيكتور كاساي انتظر الجميع حتى الدقيقة 73 لرؤية الهدف الأول، حين افتتح المدافع الإسباني كارليس بويول باب التسجيل برأسية في شباك مانويل نوير، ليعبر منتخب لاروخا إلى النهائي ويتوج على إثر ذلك باللقب بعد فوزه على منتخب هولندا.
كان منتخب ألمانيا يمتلك لاعبين مميزين على غرار الحارس سيب ماير والقائد فرانتس بكنباور والمهاجم غيرد مولر وأوليه أونيس وآخرين، بينما ضمت تشكيلة هولندا الأسطورة يوهان كرويف ورود كرول وآري هان.
ومع إطلاق الحكم الإنكليزي جاك تايلور صافرة البداية، حصلت هولندا على ركلة جزاء في الدقيقة الثانية، انبرى لها يوهان نيسكينز بنجاح، لكن ألمانيا عادت في الدقيقة 25 بذات الطريقة عبر بيرتنر، قبل أن يحقق مولر هدف الفوز في الدقيقة 43.
مباراة أخرى جرت أيضاً في هذا التاريخ جمعت إيطاليا بمنتخب إنكلترا في مونديال 1990 لتحديد هوية صاحب المركز الثالث، حينها فاز الأتزوري بنتيجة 2-1.
وبما أن هذه المباراة لم تكن ذات قيمة للمنتخبين لن نخوض في حديث طويل عنها، وسننتقل إلى مباراة نصف نهائي مونديال 1998 بين البرازيل وهولندا، يومها كان المنتخبان يمتلكان أسماء رنانة.
تقدم السيليساو في الدقيقة 46 عن طريق الظاهرة البرازيلية رونالدو، قبل أن يعادل باتريك كلويفرت الكفة في الدقيقة 54 على ملعب "فيلودروم" الخاص بنادي مرسيليا، ليتجه الطرفان إلى ضربات الترجيح، التي ابتسمت لمنتخب السامبا بعدما أهدر فيليب كوكو ورونالد ديبور ركلتين من أصل 4.
أما الختام فسيكون مع نصف نهائي مونديال جنوب أفريقيا عام 2010، يومها التقت ألمانيا منتخب إسبانيا بحضور 60 ألف متفرج على ملعب "موزيس مابهيدا" في دوربان، ومع بداية اللقاء بصافرة الحكم فيكتور كاساي انتظر الجميع حتى الدقيقة 73 لرؤية الهدف الأول، حين افتتح المدافع الإسباني كارليس بويول باب التسجيل برأسية في شباك مانويل نوير، ليعبر منتخب لاروخا إلى النهائي ويتوج على إثر ذلك باللقب بعد فوزه على منتخب هولندا.
المزيد في رياضة
