Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
مسؤول كبير في الخارجية الأميركية: جرى إطلاعنا على "بعض جوانب" الخطة الإنسانية الإسرائيلية لهجوم محتمل على رفح
من وحي مقالين أرشدني إليهما أحد تلامذتي لقراءتهما، كانت هذه المقالة حول أسطورة الأمن الإسرائيلي. عنواناهما "الفعل والفاعلية في الهبة الشعبية" و"الهبة الفلسطينية.. تحديات وفرص"، وهما صادرتان عن واحد من أهم المواقع على شبكة التواصل الاجتماعي ذات الطابع المعرفي، يقوم بمهمة معرفية كفاحية ونضالية، تذكّرني بمقولة أستاذنا المرحوم الدكتور حامد ربيع، الذي تنبأ بالانتفاضات الفلسطينية، قبل أن تشتعل حول "الوظيفة الكفاحية للعلم والعالم والبحث والباحث"، واسمه "دائرة سليمان الحلبي للدراسات الاستعماريّة والتحرر المعرفي"، من رحم فلسطين السليبة والحبيبة.
إنها أسطورة الأمن الصهيوني التي تواصل السقوط، بأشكال متنوعة من المقاومة التي تشكل عبقرية المواجهة والمدافعة، في كل مرة تصرخ فيها إسرائيل وتولول وتستدعي مسانديها من كل جانب، ومن كل فج عميق، تنادى لإنقاذها في إطار غشم ممارستها وممارسة أقصى درجات قمعها وطغيانها. ها هي انتفاضة الأقصى الأولى، انتفاضة الحجر، التي علمت الدنيا كيف يمكن أن يحدث التوازن بين الإرادة القوية وترسانة الأسلحة الصهيونية، وها هي صواريخ المقاومة والقسام، تمثل الردع الأقوى والتوزان الأكبر، وإلا قام الكيان الصهيوني بحملاته التأديبية والمتكررة، لكنه، في كل مرة، لقن درساً سيمر وقت طويل، حتى ينساه أو يتغافل عنه. وتأتي هذه الانتفاضة في إرهاصاتها لتجعل من السكين رمزها، وسيقوم جيش المتواطئين مع الكيان الصهيوني والممررين لعربدته والمبررين مواقفهم الدنيئة والخائنة والعقيمة يصرخون إنه العنف، إنها السكاكين الإرهابية، ولا أحد منهم يتحدث عن ترسانة الكيان الصهيوني العسكرية، ولا عربدته السياسية بالمقدسات، وتدنيس ساحاتها بأفعالهم القذرة المستهدفة رمزية هذه المقدسات وعلامات الصمود فيها من المقاومين والمقاومات، ومن المرابطين والمرابطات الذين يستنفرون وينتدبون لحماية المسجد الأقصى وبيت المقدس.
وفى سدة الحكم والسلطة في العالمين، العربي والإسلامي، حكام لا يجيدون إلا سياسة الشجب والاستنكار، بل وفي سلسلة من التنازلات يمارسون سياسات الانبطاح والتبرير وضبط النفس والقلق العميق، بل ويصل الأمر ببعض المتصهينين من الحكام والمتنفذين أن يتبنى كل سياسات التطويق والحصار لأي فعل مقاوم ومناهض لتلك السياسات الصهيونية، بل إنها قد تدين، من طرف خفي، مثل أفعال المواجهة والمقاومة والمدافعة، أو تحاول التغبيش عليها، أو تشويهها، وتقود الولايات المتحدة هؤلاء جميعاً بمقولات شديدة الخطورة، تدخل على الخط، بعد أن يصعد الكيان الصهيوني معربداً ومستهيناً بكل شيء، أن من حق إسرائيل أن تدافع عن نفسها، ثم تنتقل إلى لغة الإدانة لعنف الإرهابيين، مغفلة إرهاب الدولة الذي يمارسه الكيان الصهيوني، وإرهاب المستوطنين في كل يوم وحين، ثم يتحلق المتصهينون حول هذا الموقف الأميركي الجائر واللئيم، ومن كل خوان أثيم تأتي المواقف الباهتة الباغية على حق المقاومة، ولكن كل هؤلاء الحالمين يتناسون أن إرادة الشعوب والمقاومة من الأمور التي تستعصي على الدخول في حساباتهم الغبية الوضيعة، ولا في حواسيبهم الذكية.
فما هي أسطورة الأمن الإسرائيلي والجدار العازل ووهم القبة الحديدية الحامية، وكيف ينال كل
"الضفة والقدس والقطاع تلتقي على هدفٍ واحد ووطن واحد، يؤكد عليهما جيل الانتفاضة الثالثة بالدماء، والشهادة والإصرار"
ذلك من كيان الأمن الصهيوني، ويُقوّض، تارة بالحجر من طفل صغير أو صاروخ يطلق يتحدى القبة الموهومة، أو سكين يطعن المستوطن العربيد أو الجندي الصهيوني المستقوي بغيره وبسلاحه، فهذا قائد سلاح الجو الإسرائيلي يحذّر من أن منظومة "القبة الحديدية" الدفاعية الإسرائيلية المضادة للصواريخ، قصيرة ومتوسطة المدى، لن تكون قادرة على الدفاع عن إسرائيل بشكل مطلق، بوجه أي قذائف صاروخية محتملة في المستقبل من حركة حماس ومن كل الفصائل الفلسطينية. حققت صواريخ المقاومة الفلسطينية إصابتها الأولى والأبرز، بإثبات عجز وإخفاق ما يسمونه فخر الصناعة العسكرية الإسرائيلية المتمثل بمنظومة القبة الحديدية، في اعتراض صواريخ المقاومة، فبعد الترويج الهائل سنوات لهذه المنظومة المضادة للصواريخ، باعتبارها عامل أمن وأمان لكيان الاحتلال الإسرائيلي، وحامية منشآته ومستوطنيه من الصواريخ، كان استمرار سقوط الصواريخ الفلسطينية على الأراضي المحتلة، منذ الأيام الأولى للعدوان الإسرائيلي الهمجي المستمر على قطاع غزة كفيلاً بإظهار حقيقة القبة الإسرائيلية وهماً عاجزاً ومشلولاً.
الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، انتفاضة السكاكين وانتفاضة القدس، تبدأ برد فعل من خلال انتفاضة الشباب الفلسطيني في كل أنحاء الضفة الغربية، ويتداعى معها القطاع في غزة العزة والقدس والأقصى في القلب، وتحاول إيصال رسالتها للعالم وللاحتلال وسلطاته التي ترتكب الجريمة تلو الأخرى، من دون حساب، آلة القتل يمتلكها الاحتلال بدعم من دول كبرى أطلقت يد إرهابها لمواجهة انتفاضة القدس، من دون قيد أو التزام بأيٍّ من معايير حقوق الإنسان، وبالتزامن مع الصمت المطبق للمجتمع الدولي، والذي اعتاد الفلسطينيون على مواقفه المزدوجة والكيل بألف مكيال في كل ما يتعلق بحماية الاحتلال وتغطية جرائمه. جيل الانتفاضة الثالثة يعلن ويؤكد أنه لن يسمح باستمرار التخاذل والعجز والانقسام، وحياته لن تكون مفاوضات، فها هي الضفة والقدس والقطاع تلتقي على هدفٍ واحد ووطن واحد، يؤكد عليهما جيل الانتفاضة الثالثة بالدماء، بالشهادة، بالإصرار، ويظل الأقصى وتظل القدس لفلسطين والأمة مصدر إلهام وتعبئة وإرادة شعب، وحافزاً دائما للمقاومة، فأول ثورة في فلسطين كانت في القدس، وتواصل الانتفاضات، ومركزها الأقصى، يدل على رمزية معركة الأمة الماضية ورمز قوة الأمة وعزها، ومؤشر على ضعف الأمة وهوانها، إن هانت أو أهينت بتدنيسها واحتلالها، في انتفاضات فلسطين من القدس نبدأ وإلى القدس نعود.
بين وهم القبة الحامية والجدار العازل وترسانة الأسلحة الحديثة المتراكمة وامتلاك الأسلحة النووية، الذي رأى فيها بعضهم تعضيدا لنظرية الأمن الصهيوني، فإذا بها تنهار، تارة باستهدافها بحجر، وباستهدافها بصاروخ محلي الصنع، وبسكين حامٍ، من طفل ومن مقاوم ومن صبيان وفتيان أشداء، ومن امرأة وشيخ يرابطان في الأقصى، يذودان عنه وعن حياضه.. يا الله، "وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى"، تنهار القبة الحامية وجدار العزل العالي بعبقرية حجر وسكين حامٍ.
وسائل إعلام إسرائيلية: إطلاق عدد من الصواريخ من جنوب لبنان تجاه الجليل الغربي والإبلاغ عن سماع دوي انفجارات
مسؤول كبير في الخارجية الأميركية: الولايات المتحدة تأمل في فتح ممر المساعدات البحرية بين منتصف وأواخر أبريل
مسؤول أميركي: عدد الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية محدود في الوقت الحالي مما يحد من قدرة التوزيع في جنوب ووسط غزة
تتسارع الأحداث الميدانية في شمال سورية مع التقدّم الذي تحرزه
قوات المعارضة السورية
، التي استردت المزيد من القرى المحيطة بمدينة جرابلس من تنظيم "الدولة الإسلامية"(داعش) و"قوات سورية الديمقراطية"، في وقت تؤكد فيه مصادر في المعارضة أن المرحلة الثالثة من عملية "درع الفرات" لن تتأخر، وأن مدينة الباب (الواقعة على بُعد نحو 50 كيلومتراً جنوب غرب جرابلس) هي الهدف المقبل.
ودخل الطيران التركي على خط الاشتباكات بعد أن استهدفت "قوات سورية الديمقراطية" دبابتين تركيتين أمس الأول، السبت، مما أدى إلى مقتل جندي تركي وإصابة آخر، فشن الطيران غارات على مواقع لـ"قوات سورية الديمقراطية" فجر أمس الأحد، مما أدى إلى مقتل 25 منها كما أعلن الجيش التركي، فيما أفاد صحافيون مواكبون للعمليات العسكرية بمقتل وإصابة مدنيين أيضاً اتخذتهم "قوات سورية الديمقراطية" دروعاً بشرية في محيط قرية العمارنة جنوب جرابلس.
"
شن الطيران التركي غارات على مواقع لـ(قوات سورية الديمقراطية) مما أدى إلى مقتل 25 منها
"
وقالت مصادر ميدانية لـ"العربي الجديد"، إن الطائرات التركية استهدفت حواجز عسكرية لـ"قوات سورية الديمقراطية" في قرية مغر الصريصات بالقرب من قرية العمارنة، مشيرة إلى أن هذه القوات تحاول السيطرة على كل المناطق القريبة من جرابلس التي ينسحب منها تنظيم "داعش" أمام فصائل الجيش الحر، وتمنع المدنيين من مغادرتها تحت تهديد السلاح، لافتة إلى أن "
قوات سورية الديمقراطية
ما زالت تحتجز مدنيين واقتادتهم نحو مدينة منبج جنوباً".
في موازاة ذلك، سيطرت فصائل الجيش الحر المنضوية في غرفة عمليات "درع الفرات" على مناطق جديدة، كانت خاضعة لسيطرة "قوات سورية الديمقراطية"، بعد اشتباكات عنيفة بين الطرفين، إذ أعلنت "الجبهة الشامية" على حسابها الرسمي في موقع "تويتر" سيطرتها على بلدة عين البيضا جنوب غرب جرابلس، وقرى العمارنة، دابس، بلابان، وبئر كوسا جنوبها، بعد اشتباكات عنيفة مع "قوات سورية الديمقراطية". وكانت قوات المعارضة قد بدأت منذ أيام عملية "درع الفرات" بدعم مباشر من الجيش التركي، وسيطرت خلال ساعات فقط على آخر معقل لتنظيم "داعش" على الحدود التركية، وهو مدينة جرابلس السورية بعد عامين ونصف العام من هيمنة التنظيم عليها.
وغيّرت "درع الفرات" الكثير من موازين القوى في الشمال السوري، فقد كان من الواضح أن أحد أهم أسبابها هو قطع الطريق أمام تمدد المليشيات الكردية والاقتراب من الحدود التركية. ونبّهت القيادة التركية المليشيات الكردية أكثر من مرة إلى أن عليها عدم العبور إلى غرب نهر الفرات، إلا أن المليشيات ضربت بعرض الحائط التحذيرات التركية في مسعى منها لربط المناطق التي تسيطر عليها ببعضها، فجاءت عملية "درع الفرات" كضربة استباقية خلطت أوراق هذه المليشيات.
اقــرأ أيضاً
قتلى مدنيون جنوب جرابلس اتخذتهم "سورية الديمقراطية" دروعاً بشرية
وتؤكد قيادات في المعارضة السورية المسلحة أنها راضية عن سير العمليات العسكرية حتى الآن، وأشار المقدم أبو حمود، وهو أحد القياديين في الفرقة 13 المشاركة في "درع الفرات"، إلى أن العملية "ناجحة عسكرياً" لأنها تعتمد على عنصرين هامين في أي عمل عسكري وهما التأمين والدعم، موضحاً أن الجيش الحر يقوم بتأمين كل المناطق التي ينتزع السيطرة عليها من "داعش" و"سورية الديمقراطية".
وأكد أبو حمود، في حديث مع "العربي الجديد"، أن المرحلة الثانية من عملية "درع الفرات" تسير وفق الخطة المرسومة، مشيراً إلى أن تدخّل "قوات سورية الديمقراطية" قد يبطئ من وتيرتها، ولكنها غير قادرة على إعاقة العملية، معتبراً أن "مشروع هذه القوات انفصالي في حين أن مشروع المعارضة وطني، لذا لن نتهاون مع هذه القوات التي تحاول إعاقة تحرير الشمال السوري من داعش من خلال محاولتها السيطرة على مواقع ينسحب منها التنظيم".
وأعلن أبو حمود أن قوات المعارضة سيطرت على أغلب الشريط الحدودي مع تركيا، موضحاً أنه بقي لـ"داعش" مساحة تمتد على نحو 15 كيلومتراً وسيطرته عليها ليست مطلقة، متوقعاً طرده منها خلال 24 ساعة ليتم وصل بلدة الراعي مع مدينة جرابلس. وكشف عن أن المرحلة الثالثة من "درع الفرات" ستبدأ خلال أيام قليلة، وتتضمن انتزاع السيطرة على مدينة الباب من تنظيم "داعش".
من جهته، رأى المحلل العسكري السوري، العميد أحمد رحال، أن المرحلة الأولى من عملية "درع الفرات" كانت "منظّمة إلى أقصى حد ما أدى إلى تحقيق هدفها القريب وهو السيطرة على مدينة جرابلس خلال ساعات"، مشيراً في حديث مع "العربي الجديد" إلى أنه "كان من الواضح عدم قدرة تنظيم الدولة الإسلامية على مواجهة قوات المعارضة، فانسحب تاركاً خلفه عدداً من عناصره في محاولة لإرباك القوات المندفعة بقوة، إلا أن هؤلاء ما لبثوا أن لقوا مصرعهم".
"
المليشيات الكردية بدأت تشعر بفشل ما كانت تخطط له من إنشاء إقليم في شمال البلاد
"
وأشار رحال إلى أن المرحلة الثانية من "درع الفرات" تهدف إلى تأمين الشريط الحدودي مع تركيا، مضيفاً: "كانت تسير بوتيرة منظمة لولا تقدّم (قوات سورية الديمقراطية) من مواقع لها جنوب جرابلس لإعاقة تقدّم قوات المعارضة، مما مكّن داعش من العودة مرة أخرى إلى بلدة الراعي، فاضطرت قوات المعارضة إلى القيام بعملية عسكرية لطرد التنظيم من البلدة الهامة".
واعتبر المحلل العسكري السوري أن المليشيات الكردية "تمرّدت على الأوامر الأميركية، ولم تنسحب إلى شرق الفرات، وتحاول التستر وراء فصائل صنعتها من عناصر عرب تابعين لها، مطلقة عليهم أسماء من قبيل مجلس جرابلس العسكري، أو المجلس العسكري في منبج، في لعبة مكشوفة"، مشيراً إلى أن المليشيات الكردية بدأت تشعر بفشل ما كانت تخطط له من إنشاء إقليم في شمال البلاد، موضحاً أنها من الممكن أن تخسر الدعم الدولي بعد أن حقق الجيش السوري الحر انتصارات بأقل الخسائر، وبات من الواضح أن المليشيات الكردية تعتمد على الضربات الجوية لطيران التحالف الدولي من دون اشتباكات، وكانت النتيجة تدمير مدينتي عين العرب ومنبج، في حين أن قوات المعارضة أثبتت قدرتها على الاشتباك المباشر مع عناصر تنظيم "داعش" من دون الاعتماد بشكل كبير على مساندة جوية.
وأعرب رحال عن اعتقاده بأن "التحالف الدولي قد يعيد حساباته، ويعتمد أكثر على قوات المعارضة في محاربة داعش، وهذا ما باتت تخشاه المليشيات الكردية، لذا بدأت بإعاقة هذه القوات عن تحقيق أهدافها". ورأى أن المواجهات في محيط جرابلس "باتت مفتوحة" إثر اصرار المليشيات الكردية على عدم الانصياع للأوامر بالعودة إلى شرق الفرات، متوقعاً وصول تعزيزات لقوات المعارضة "لأنها باتت تواجه قوتين في وقت واحد هما تنظيم داعش والمليشيات الكردية"، معرباً عن قناعته بأن "تقدّم قوات المعارضة بإسناد تركي مباشر سيقلق روسيا، التي قد تعمل على عرقلة هذا التقدّم، في حال واصلت المعارضة تقدّمها جنوباً لتصبح على تماس مباشر مع قوات النظام المتمركزة في مطار كويرس العسكري شرق حلب".
اقــرأ أيضاً
"واشنطن بوست":خطوة تركيا في سورية تخلط أوراق الولايات المتحدة
404 page not found
404
عذرا!
الصفحة المطلوبة غير موجودة.