Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
رمضان مع العربي الجديد
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
حماس: الاحتلال دأب على ضرب كل القرارات الدولية عرض الحائط وآخرها قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق نار إنساني
حماس: رغم القرارات السابقة لمحكمة العدل الدولية لا تزال حكومة الاحتلال مستمرة في حرب الإبادة الوحشية ضد شعبنا
الحديث عن هبوط مستوى
الدراما السورية،
يعتبر حديثاً دارجاً في هذه الأيام، وهناك إجماع، تقريباً، على أن مستوى الدراما السورية في الموسم الحالي، هو أسوأ مستوى للدراما، منذ سنوات طويلة، ويعود ذلك للعديد من الأسباب، بعضها يتعلق بالمواضيع المتشابهة والمؤدلجة التي اختارها الكتاب والمخرجون للعمل عليها، وبعضها يعود للضعف التقني الذي يعاني منه الإنتاج السوري، الذي يشهد تراجعاً بدوره. ومن الممكن اعتبار الموسيقى التصويرية في هذا الموسم من أسوأ العناصر التقنية في مسلسلات الموسم الحالي، وذلك يعود للعديد من الأسباب، أهمها:
تغيّر الأسماء والموسيقى نفسها:
إن أسماء الموسيقيين التي ارتبطت بالدراما السورية هي نفسها، منذ فترة طويلة جداً، ونادراً ما يلجأ المخرجون لعناصر شابة وموهوبة قادرة على تجديد الموسيقى التصويرية في الدراما، مما يعطي انطباعاً أن الموسيقى هي ذاتها في أغلب المسلسلات السورية. فعلى سبيل المثال، قام الموسيقي، رضوان نصري، بتأليف الموسيقى التصويرية لما يزيد عن مائة مسلسل، منذ التسعينيات وحتى الموسم الحالي، الذي وضع فيه الموسيقى التصويرية على مسلسلي "خاتون" ومسلسل "صدر الباز"، وعلى الرغم من وجود أسماء جديدة في عالم الموسيقى التصويرية، إلا أن ذلك لم يغير من طبيعة الموسيقى، ولم يجددها، فعلى سبيل المثال، الموسيقى التصويرية في مسلسل "سليمو وحريمو" التي عمل عليها هيثم ريحاوي، تشعر وكأنها مستنسخة عن الموسيقى التصويرية التي قدمها، رضوان نصري، في مسلسلاته الكوميدية القديمة. ويعود ذلك ربما إلى تعامل الجدد مع، رضوان نصري، كمثل أعلى يحتذى به في الموسيقى التصويرية، وهم جميعاً يعتمدون بالدرجة الأولى على الموسيقى الإلكترونية بدلاً من الآلات الحية، ربما بسبب تكاليفها المنخفضة. وبالطبع هناك بعض الاستثناءات، مثل رعد خلف وإياد الريماوي، الذي ساهمت موسيقاه بإنجاح
مسلسل "الندم"
إلى حدٍ بعيد.
الآلات الموسيقية مستخدمة بشكل عشوائي
عندما تشاهد المسلسلات السورية، ستفاجأ بالآلات الموسيقية المستخدمة في الموسيقى التصويرية. فعادةً ما يتم اختيار الآلات الموسيقية لتناسب بيئة العمل أو الزمن التاريخي للأحداث في العمل الفني، ولكن ذلك لا يتوافق مع ما نراه في الدراما السورية، حيث ستفاجأ بصوت الغيتار الكهربائي، الذي يستخدم عادةً في موسيقى "الروك" الغربية، في مسلسلات البيئة الشامية القديمة، مثل مسلسل "صدر الباز" الذي يعرض هذا الموسم، فضلاً عن اللجوء إلى الموسيقى الإلكترونية التي لا تعطي للعمل أي هوية ثقافية. وهذه العشوائية باختيار الآلات الموسيقية، تجعلنا نفكر، على أي أساس يتم اختيار الآلات الموسيقية في هذه الأعمال؟ وهل يطلع المؤلف الموسيقي على المسلسل الذي يعمل به؟ وهل تلعب الموسيقى التصويرية دوراً درامياً يعبر عن حالات الشخصيات وزمنها، أم أن
الموسيقى التصويرية
في الدراما السورية عنصر زائد عن حاجة الدراما؟
الاهتمام بالشارة على حساب الموسيقى في المشاهد الدرامية
في السنوات الأخيرة، لجأ صناع الدراما السورية إلى الموسيقيين المعروفين عربياً للعمل على شارات المسلسلات السورية، وشارات مسلسلات الدراما العربية المشاركة، فتجد العديد من الأسماء المتألقة في الموسيقى العربية، مثل مروان خوري وكاظم الساهر، تشرف بنفسها على تلحين الشارة وأدائها، بينما لا تولي المسلسلات نفسها الأهمية ذاتها للموسيقى التصويرية في المشاهد الدرامية، لتبدو الشارة في كثير من الأحيان منفصلة عن المسلسل ومتعالية عليه.
ترقيع الخلل الدرامي
في بعض المشاهد، التي تحتوي على لحظات درامية حرجة، أو التي يقحم فيها الكتاب خطابات سياسية مباشرة، يقوم المخرج بمعالجة ضعف المشهد من خلال إضافة موسيقى مؤثرة أو بعض المؤثرات الصوتية المكررة، والتي توحي أن الحدث أهم من الأداء. واستخدام الموسيقى كأداة لترقيع الضعف أو الخلل الدرامي.
حماس: أمر محكمة العدل الدولية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة يجب أن يترافق مع آلية تنفيذية يفرضها المجتمع الدولي
404 page not found
404
عذرا!
الصفحة المطلوبة غير موجودة.