دعا فصيل من "الجيش السوري الحر" أمس السبت، عناصره إلى عدم استهداف مواقع قوات النظام السوري، في المناطق ذات الأغلبية المسيحية، في ريف حماة، وسط سورية.
وقال "جيش العزة" في بيان: "نهيب بجميع قواتنا ضبط النفس وعدم الرد على استفزازات قوات النظام الذي يقوم بأعمال متهورة لخلط الأوراق، وذلك لإتاحة الفرصة لجيراننا كي يقيموا طقوس أعيادهم".
وتتخذ قوات النظام من بعض المناطق ذات الأغلبية المسيحية، وخاصة مدينة محردة، مواقع عسكرية، ومرابض لمدفعيتها، من أجل قصف المناطق الخاضعة لسيطرتها.
كما أعلن ذات الفصيل، استهداف المعسكر الروسي جنوب مدينة حلفايا بصواريخ الغراد، ردّاً على قصف النظام مناطق سكنية في ريف حماة الشمالي.
وأضاف أنه "قصف حواجز الزلاقيات والشليوط وزلين بالرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون، إضافة إلى استهداف مراكز المدفعية التابعة للنظام في المحطة الحرارية ومواقعها في سحلب بمدفع 130مم".
ويتعرض ريف حماة الغربي الشمالي لقصف مستمر من قبل قوات النظام، على الرغم من اتفاقيات "خفض التصعيد" ووجود كتيبة من الشرطة الروسية في المنطقة.
وقال "جيش العزة" في بيان: "نهيب بجميع قواتنا ضبط النفس وعدم الرد على استفزازات قوات النظام الذي يقوم بأعمال متهورة لخلط الأوراق، وذلك لإتاحة الفرصة لجيراننا كي يقيموا طقوس أعيادهم".
وتتخذ قوات النظام من بعض المناطق ذات الأغلبية المسيحية، وخاصة مدينة محردة، مواقع عسكرية، ومرابض لمدفعيتها، من أجل قصف المناطق الخاضعة لسيطرتها.
كما أعلن ذات الفصيل، استهداف المعسكر الروسي جنوب مدينة حلفايا بصواريخ الغراد، ردّاً على قصف النظام مناطق سكنية في ريف حماة الشمالي.
وأضاف أنه "قصف حواجز الزلاقيات والشليوط وزلين بالرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون، إضافة إلى استهداف مراكز المدفعية التابعة للنظام في المحطة الحرارية ومواقعها في سحلب بمدفع 130مم".
ويتعرض ريف حماة الغربي الشمالي لقصف مستمر من قبل قوات النظام، على الرغم من اتفاقيات "خفض التصعيد" ووجود كتيبة من الشرطة الروسية في المنطقة.