خرجت، الدفعة العاشرة وقبل الأخيرة من مهجّري حي الوعر في حمص إلى إدلب، لتعلن بداية النهاية في حكاية الحي الذي ثار ضد النظام السوري على مدار السنوات الأخيرة
عملت فلسطينيات على إعداد كعك العيد لتوزيعه على النازحين في الخيام بمدينة رفح جنوبيّ قطاع غزة، ضمن مبادرة المرأة التطوعية مع استمرار الاستعدادات لعيد الفطر في القطاع الذي
يدفع برد الشتاء القارس النازحين في محافظة إدلب، شمال غرب سورية، إلى جمع المخلفات وحرقها لتوفير التدفئة، ما يؤدي إلى مخاطر صحية، من بينها إصابة الأطفال بأمراض صدرية
منذ بدء الحرب في السودان، فرّ أكثر من مائة ألف شخص إلى جنوب السودان المجاورة، حسب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. في المخيم الواقع بالقرب من "الرنك"، يصل بعضهم على
يقوم مصنعان متخصصان في محافظة إدلب، شمال غربيّ سورية، بإعادة تدوير المخلفات والنفايات الورقية، وتحويلها إلى قرطاسية ومستلزمات تغليف. يقع المصنعان في بلدتي كلي، وسرمدا،