لم يمت لكنه يرجف
"لم أمت ولكنني أرجف" بهذه الكلمات يخبر طفل غزي مسعفه أنه بخير لكنّه يرجف، وذلك بعد تعرض منزله في غزة لغارة إسرائيلية.