ألقى جيش الاحتلال منشورات تأمر الفلسطينيين في المناطق الشرقية من مدينة رفح بالنزوح مجدداً إلى مناطق أخرى، فهل تكون هذه مقدمة لاجتياح المدينة التي لا يكف الاحتلال عن التهديد بدخولها؟
خرج المئات في مسيرة بمدينة رام الله وسط الضفة الغربية، اليوم الاثنين، تنديداً بارتكاب الاحتلال مجزرة رفح ودعماً للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة المحاصر. وانطلقت المسيرة، التي دعت لها القوى الوطنية والإسلامية في محافظة رام الله والبيرة، من دوار المنارة؛ مركز المدينة، وجابت شوارعها، قبل أن تعود إلى
قصف الجيش الإسرائيلي خياما للنازحين في رفح، في مجزرة جديدة أوقعت العشرات من الفلسطينيين بينما كانوا في فراشهم. وأظهرت الفيديوهات التي تم تناقلها من مكان المجزرة مشاهد قاسية للشهداء والجرحى والنيران التي تلتهم الخيام. فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، مساء أمس الأحد، أنه لا يوجد مستشفى
حراك طلابي عالمي لأجل غزة كانت انطلاقة شرارته من جامعة كولومبيا الأميركية، التي بدأت مخيمها في 18 إبريل/ نيسان 2024، وامتد ليشمل عدة جامعات في أميركا وخارجها، وسط مطالبة المحتجين بوقف حرب الإبادة في غزة، ووقف الاستثمارات مع الشركات الداعمة والمتعاونة مع الاحتلال الإسرائيلي، والعفو عن المحتجين الذين
ارتكب الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، مجزرة في رفح راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى. فقد أفادت وزارة الصحة في غزة بتوثيق "عدد كبير من الشهداء والجرحى جراء قصف طائرات الاحتلال على مخيم للنازحين شمال غرب مدينة رفح"، مؤكدة أن "البحث جار عن مفقودين في المكان". كما نبهت الوزارة إلى أن "طواقم الإسعاف تقف