يجبر النازحون الساعون إلى النجاة مع أسرهم من المجازر الإسرائيلية والتوجه إلى "المناطق الإنسانية" في غزة على الاختيار بين نار الحرب المستعرة، وبين تكلفة النقل.
يرصد كثيرون محدودية الحراك المتضامن مع فلسطين، والرافض العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في الجامعات الأردنية، ويقارنون بينه وبين النشاط الطلابي في جامعات الغرب.