القضية الكبرى التي يخرُج من أجلها العالم في مظاهرات مساندة لغزّة وفلسطين هي جرائم الاحتلال والحرب التي يجب أن تقف، وليست الحقوق الوطنية الفلسطينية.
آراء
عاطف أبو سيف
08 مايو 2024
محمد طيفوري
كاتب وباحث مغربي في كلية الحقوق في جامعة محمد الخامس في الرباط. عضو مؤسس ومشارك في مراكز بحثية عربية. مؤلف كتاب "عبد الوهاب المسيري وتفكيك الصهيونية" و "أعلام في الذاكرة: ديوان الحرية وإيوان الكرامة". نشر دراسات في مجلات عربية محكمة.
يعيش العالم منذ أشهر على وقع سقوط السرديات الأوروبية التي منحت الرجل الأبيض الأوروبي شرعية مخاطبة الأخرين، وجاءت حرب غزّة لتسقط خطاب العدالة وحقوق الإنسان.
غادر الرئيس الصيني شي جين بينغ فرنسا، اليوم الثلاثاء، في ختام زيارة استمرت يومين أبدى خلالها تحفظاً بشأن تقديم تنازلات كبيرة في مجال التجارة أو السياسة الخارجية
قال مصدرٌ في السفارة الفرنسية في بيروت إنّ لبنان سلّم باريس ردّه على المبادرة الفرنسية لتهدئة العمليات العسكرية بين حزب الله وإسرائيل، ومنع تصعيد المواجهات
تجمّع متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين في مكان قريب من متحف متروبوليتان الذي يستضيف حفل ميت غالا تنديداً بالحرب على غزة، قبل أن توقف عناصر الشرطة عدداً منهم.