ماذا نترجم؟ كيف نفكر؟ وفي ما يتوجب أن نفكر؟ أسئلة هيمنت على لقاء "العربي الجديد" بالكاتب والمترجم اللبناني فارس يواكيم، في مدينة بون الألمانية، حيث يقيم ويعمل، بمناسبة صدور ترجمته لكتاب ستيفان زفايغ "إيرازموس، الانتصار والانكسار".
خصّص العدد الأوّل من مجلة "أواصر" الفصلية ملفاً حول "اليمين المتطرّف في الغرب وقضايا الإسلام"، في سعي من مؤسسيها إلى "نشر دراسات سياسية وفكرية وثقافية متنوّعة تسلّط الضوء على مختلف القضايا الملّحة" كما ورد في الإعلان عن مطبوعتهم الجديدة.
واقع المسيحيين العرب بات مسألة ملحّة على الدرس والنقاش، في محاولة لفهم مسارات التاريخ واحتمالات المستقبل، الذي يسعى "المركز العربي" إلى استشرافه في ندوة بعنوان " المسيحيون العرب في المشرق العربي الكبير: عوامل البقاء، والهجرة، والتهجير" تُعقد السبت
صدر العدد الجديد من مجلة "كيكا" للأدب العالمي عن "منشورات المتوسط" في ميلانو. على الغلاف تصدّرت صورة الكاتب العراقي الذي رحل العام الماضي في ألمانيا حسين الموزاني، وقد أفردت "كيكا" ملفاً خاصاً له شارك فيه مترجمون وشعراء وكتاب وسينمائيون.
يحق لكل متتبع نقدي أن يتساءل: هل يتم استعمال الإسلام فقط، للتغطية عن المسؤول الحقيقي على ما يحدث في العالم من ظلم وعنف؟ ما يمارسه "الخطاب الغربي المعاصر" على الإسلام وصورته، لا يدخل في باب النقد بل في باب الأيديولوجيا.
حدثني فارس يواكيم عن أشعار المسيحيين حول الإسلام منذ فترة طويلة، هو العارف بالقرآن والإنجيل. وكنت أنتظر نشر كتابه "الإسلام في شعر المسيحيين"، ولربما نشره في وقت أكثر من مناسب، فمأساة المسيحيين العرب في السنوات الأخيرة أضحت على كل لسان.
أثار الترحيل العنفيّ والفوريّ للإعلامية اللبنانية ليليان داود من القاهرة، حراكاً متنوّعاً، يتمثّل أحد جوانبه باستعادة الحكاية اللبنانية المصرية المشتركة، التي تعود أصولها إلى الربع الأخير من القرن الـ 19.
احتُفل في "دار الندوة" في بيروت، أمس الثلاثاء، بذكری مرور أربعين عاماً على وفاة الممثل حسن علاء الدين، الملقّب بـ"شوشو"، وكان الحضور متواضعاً، إذ لم يتجاوز أربعين شخصاً، وغاب الجيل الجديد تماماً عن المشهد.