لم تتردّد القيادة الفلسطينية في إبلاغ الاتحاد الأوروبي برفضها خوض أي مفاوضات مع الاحتلال الإسرائيلي، قبل الوقف الشامل للاستيطان، في وقت يقول فيه القيادي في حركة فتح، نبيل شعث، لـ"العربي الجديد"، إنّ المعارضة الأوروبية للاستيطان ينقصها اتخاذ خطوات
نجا فلسطينيو خربة بزيق الذين يعيشون في خيام من الخيش، شمالي مدينة طوباس في الأغوار الفلسطينية، من العاصفة "هدى" ليقعوا في فخ الضابط الإسرائيلي "إيغال".
لا يُصدق سكان منطقة المالح والمضارب البدويّة في غور الأردن، أن عام 2015 حلّ وهم ما زالوا يعيشون من دون كهرباء. لا يصدّقون أنه فيما يحتفل العالم بإضاءة أشجار العيد، يفرحون هم لو طلع القمر ليضيء ليلهم.
كنّا نظنّ أن المفاوضات ستؤدّي إلى بداية الحل النهائي. لكن مع تعثّر النضال السياسي الفلسطيني ووصول ما يسمّى بعملية السلام إلى أفق مسدود، تحوّلت القضية من قضية دفاع عن حقوق إلى قضية إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بمختلف الوسائل
يؤكد مشروع القرار الفلسطيني المقدم إلى مجلس الأمن على أمن إسرائيل شرطاً أساسياً لأي حركة إلى الأمام، إذا تم تمرير القرار من دون فيتو أميركي. لكن، لا حاجة لفيتو، فالنص أكبر هدية لإسرائيل، وعلى الرئاسة الفلسطينية سحبه فوراً.
يعيد تهديد الاحتلال بدفن الشهيدين غسان وعدي أبوجمل في مقابر غير معروفة، الجدل حول "مقابر الأرقام" السرية التي يحتجز فيها الاحتلال خصوصاً جثامين منفذي العمليات الفدائية من الفلسطينيين والعرب.
فقدت عائلة فلسطينية من غور الأردن عصر اليوم الاثنين، اثنين من أفرادها، جرفتهما السيول التي سببتها الأمطار هناك، ليتم العثور عليهما فيما بعد، أحدهما متوفي والآخر على قيد الحياة.
صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، ذكرت أن "شركات يديرها جنرالات سابقون في الجيش وجهازي الاستخبارات الداخلية (الشاباك) و"الموساد" يؤدون دوراً مركزيّاً في الاستثمار الإسرائيلي المتعاظم في كردستان العراق، لا سيما في مجالات الطاقة والأمن والاتصالات.
لم يكن ياسر عرفات ملاكاً، وهو ارتكب أخطاء كارثية بحق قضية فلسطين، كما أنه دخل في لعبة المحاور العربية، لكنه بقي يملك خاصية التمرّد، تأسيساً على ما آمن به من رمزية له، فعرفات كان زعيماً.