الناس تؤيد السِلم، وتخشى الاضطرابات، وقد ترضى بحكومةٍ غير مثالية من أجل الأمن واستقرار أسعار السوق، كما أنهم يتطلّعون إلى "الدولة" في معرض تأييدهم الحكومة.
يريد نتنياهو، ومعه حكومته العنصرية ومجلس حربه الفاشي، البرهنة على أن أهل غزة لن ينعموا بالقدر اليسير من فرص الحياة مستقبلاً إلا عبر منافذ ووسائط إسرائيلية.