تعتبر جرائم الإخفاء القسري من الأخطر في التصنيفات الدولية، خاصة إذا كانت ممنهجة، وهو ما يحصل في ليبيا، حيث تشير تقارير إلى وجود 2000 مخفي قسري على الأقل
بعد أربعة أعوام على انتهاء الحرب بين القوات الموالية لحكومة الوحدة الوطنية وقوات المشير خليفة حفتر، لا يزال الليبيون يواجهون خطراً يتمثّل بمخلّفات الحرب.
كان التأكيد من قبل المجتمع الدولي حتى وقت قريب، يقتصر على أن أفق الحل السياسي يجب أن ينطلق من توحيد السلطة وصولاً إلى الانتخابات، لكن الواقع يقول غير ذلك اليوم.
أنهى نائب وزير الدفاع الروسي يونس بك يفكيروف زيارة إلى بنغازي، التقى خلالها اللواء المتقاعد خليفة حفتر وعدداً من قادة مليشياته، بعدما أكد التزام بدعم مليشياته.