عاشت الرياضة في عام 2020 ظروفاً صعبة لم تقتصر فقط على التوقف لفترات بسبب تفشي فيروس "كورونا"، بل على فيروس أخطر وأكثر فتكاً بالبشرية والإنسانية وهو فيروس "العنصرية" الذي لم يفارق الملاعب الرياضية على مدى 12 شهراً.
أصبح معلوماً، أنّ العام 2020 كان من أسوأ الأعوام، وأبرز أحداث السنة على الصعيد الإجتماعيّ، ظهور وباءٍ غير مسبوق في القرن الحادي والعشرين. ففي 11 يناير/ كانون الثاني، أعلنت بكين أول وفاة رسمية من "كوفيد-19". صنّفته منظمة الصحة العالمية وباء ويؤدي الى
رفضت محكمة دنماركية اعتبار جريمة قتل الشاب ذو البشرة الداكنة، فيليب يوهانسون، جريمة كراهية أو ارتُكبت بدافع العنصرية. والسجال حول العنصرية في الدنمارك لا يزال في مراحل بدائية، في ظلّ عدم اعتراف جزء كبير من الناس بوجودها أصلاً أو اعتبارها "مجرد مزحة"
لا أحد ينتظر موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في 3 نوفمبر المقبل، بقدر ما تنتظره جماعات يمينية متطرفة، ومنها "براود بويز"، التي دعاها الرئيس دونالد ترامب، مع سواها إلى"الاستعداد" للرئاسيات.
تصاعدت حالات التطرف في أوروبا، في مواجهة الأجانب، التي تصل إلى حدّ العنصرية. وفي هذا الإطار، تعرض "العربي الجديد" لبعض النماذج من ألمانيا ودول إسكندينافيا، التي تدلّ على اتساع هذه الحالة
لم يعد الحديث عن تطرف يميني لدى بعض الأفراد في مؤسسات حكومية أساسية في ألمانيا مجرد حديث، إذ كشف عن انتماء ضباط شرطة إلى الفكر النازي، ما فتح سجالاً كبيراً في البلاد، وأثار مخاوف تاريخية
تظاهر عشرات آلاف الأشخاص في واشنطن أول من أمس احتجاجاً على العنصرية الممارسة ضدهم، مطالبين بإصلاحات عميقة تحقق المساواة وتنهي أعمال العنف التي تمارسها الشرطة ضد الأقلية السوداء في الولايات المتحدة، مرددين هتاف "كفى". وفي ذكرى مرور 57 عاماً على خطاب
نعت جو بايدن المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية دونالد ترامب، يوم الأربعاء، بأنه أول عنصري يصبح رئيساً للولايات المتحدة، في تصريحات استهجنتها بسرعة حملة ترامب الذي يسعى لفترة ولاية ثانية.
يقوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب بكل شيء، حرفياً، لضمان استمراره لولاية ثانية في رئاسيات 3 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. ويسعى في هذا السياق، إلى إحكام قبضته الأمنية على الولايات المتحدة، بانياً جيشه السرّي من رحم الدولة