وضع المدير العام لـ"المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات"استئناف طرح أميركا الدولة الفلسطينية للتداول اللفظي، في خانة تسويغ العودة إلى التطبيع مع الدول العربية
القضاء على حماس كان حاضرًا كذلك في عدوان 2012 ثم 2014 ثم 2019 و2021. عشرون عامًا من الأوهام الإسرائيلية، وأيضًا من الخذلان العربي الكامل، والبسالة الفلسطينية.
تبدو الإدارة الأميركية اليوم في ورطةٍ كبرى، قد تدفعها إما نحو البحث عن مخرجٍ بأقل الخسائر داخليًا وخارجيًا، أو قد يدفعها نحو تفجير الأوضاع إقليميًا ودوليًا.
يؤيد معظم الخبراء والمحللين الذين يظهرون في الإعلام الأميركي العدوان الإسرائيلي على غزة لكن توافقهم ليس مصادفة بل لارتباطهم بالشركات العسكرية المستفيدة من الحرب
