تشهد الساحة الفلسطينية موجة جديدة من المناكفات السياسية بين حركتي "فتح" و"حماس"، على خلفية توصية المجلس الثوري لـ"فتح" بحل المجلس التشريعي، التي يستبعد مراقبون تنفيذها لما يترتب عليها من حل مؤسسة الرئاسة، مقابل إصرار فتحاوي كبير على تطبيقها.
أصرّت الحكومة الفلسطينية على إنفاذ قانون الضمان الاجتماعي في موعده المحدد في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، بالتزامن مع سلسلة احتجاجات واعتصامات ضد إنفاذه بصيغته الحالية
ما بين الأمل الثوري الذي قدمه نضال الفلسطينيين في ستينيات القرن الماضي وما يحصل اليوم، فارق شاسع وكبير، الأمر الذي يطرح أسئلة عن أسباب هذا المآل الهش لقضية تحررية عالمية كقضية فلسطين. هنا إضاءة تستعرض المسار والمآل.
دار في "العربي الجديد" جدل بشأن الكتبية الطلابية، الفلسطينية في لبنان في السبعينيات، شارك فيه الكتاب سلامة كيلة ومعين الطاهر ووائل ملالحة. ويختتم هنا بإضاءة وافية للكاتب والباحث صقر أبو فخر، بتعقيب يصحح بشأن بعض الوقائع والحوادث.
صعّدت قوات الاحتلال الإسرائيلي، من إجراءاتها، بالقدس المحتلة، مع استمرار عزلها وتحويلها إلى ثكنة عسكرية، فيما واصل آلاف المستوطنين، اقتحاماتهم للمسجد الأقصى، تزامناً مع "يوم الغفران" اليهودي، وسط تحذيرات قيادات مقدسية، من أنّ الأوضاع الحالية وضعت
أثارت تجربة الكتيبة الطلابية التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، في السبعينيات، جدلاً في "العربي الجديد"، بعد مقال للكاتب الفلسطيني، سلامة كيلة، ليرد عليه قائد الكتيبة والناشط، معين الطاهر، ثم يعود كيلة ويرد في هذا المقال على نقد الطاهر له.
باتت التغييرات داخل منظمة التحرير، مصدر قلق لكل المراقبين، خصوصاً أنه تمّ اعتبارها خطوة إضافية في مسار المرحلة الانتقالية، التي تلي ولاية الرئيس محمود عباس. ولم تمرّ التغييرات والتعديلات من دون صدامات جانبية كثيرة وطرح أسئلة عدة.
تنطلق المطالعة السجالية التالية بشأن بواكير "الكتيبة الطلابية" التي ظهرت في النصف الأول من سبعينيات القرن الماضي، قوةّ مسلحة في منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، مما ورد بشأنها من شهادات أحد أبرز أسمائها، معين الطاهر.