لكن اليوم؛ بعد مرور أكثر من 76 عامًا على إقامة دولة الاحتلال، لم تفشل الحركة الصهيونية في إنهاء الفجوات بين الشرقيين والغربيين فقط، بل ازدادت الانقسامات.
كثيراً ما يطل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير بتصريحات مثيرة للجدل، سواء كان ذلك على الصعيد الداخلي أو الخارجي، آخرها دعوته لتشكيل مليشيات في الخارج.
إنّ الرد الإسرائيلي المحدود على هجوم إيران المباشر، وعدم تبني إسرائيل رسميّاً له، قد أنهيا "الجولة" الحالية من الضربات المباشرة المتبادلة بين إسرائيل وإيران.