الاستيطان كالنار التي لا تشبع، تأكل ذاتها إن لم تجدْ ما تأكله، لهذا نسمع الآن عن شهوة هذا الاستيطان للعودة إلى قطاع غزّة، والتمدّد إلى كلّ المنطقة فيما بعد.
ما عاشه التلاميذ في قطاع غزة ولا يزالون مأساوي، وقد استشهد الكثيرون منهم أو أصيبوا أو خسروا عائلاتهم وبيوتهم ومدارسهم. ولن تكون العودة إلى الدراسة سهلة.
قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الجمعة، إن الولايات المتحدة لا يمكن أن تدعم عملية عسكرية كبيرة في مدينة رفح المكتظة بنحو 1.5 مليون نازح جنوبي غزة.