تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحامها مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، مع دخول الحرب على قطاع غزة يومها الـ235، في وقت تتصاعد فيه حملة الاعتقالات
يترجم اعتراف إسبانيا بدولة فلسطين غداً، بما يحمله من تحولات على مستوى العلاقة مع فلسطين وتمثيلها الدبلوماسي، تاريخاً من علاقة مدريد بالحقوق الفلسطينية.
أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، منع القنصلية الإسبانية في القدس المحتلة، من القيام بأنشطة أو تقديم خدمات للفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.
أضحت مسألة اليوم التالي للحرب في قطاع غزة تمثل نقطة الخلاف الرئيس في إسرائيل في صفوف القيادتين السياسية والعسكرية، رغم أن الخلافات تمتد لتشمل قضايا أخرى.