أصبحت ثماني عائلات بدوية فلسطينية في منطقة مطلة الذيب، المحاذية لقرية الجفتلك بالأغوار الوسطى، شمال أريحا، وسط الضفة الغربية، بلا مأوى، بعدما طردها مستوطن.
تسعى إسرائيل لتطبيق قوانينها في القدس والداخل المحتل على مناطق تتبع لأراضي الضفة الغربية الخاضعة لسيطرة السلطة، عبر إصدار إخطارات لدفع ضريبة "الأرنونا".
غطست إسرائيل في بحر الذنوب ورماله، لم تعد تفتح سيرة الهولوكوست. ولا بقية العالم معها. وهذا درسٌ إنساني مفيد. من أن الضحية التي تتحول إلى جلاد تمحي مظلوميتها