في أمسية مليئة بالفن والإبداع، انطلقت مساء الجمعة الدورة الـ30 من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي في دار الأوبرا المصرية، وجذبت هذه اللحظة الفنية حشداً كبيراً من الجماهير المصرية والعربية.
يتجه المخرجون المصريون إلى إعادة تصوير أفلام مصرية قديمة، تشكّل جزءاً من ذاكرة السينما المحلية والعربية. وأبرز مشروعين في هذا الإطار نسختان من فيلمي "أنف وثلاث عيون" و"شمس الزناتي"
من قرأ "مالك الحزين" رواية إبراهيم أصلان البديعة، يعرف من دون عناء كبير أن لا بطل وحيداً أو واحداً لها، وأن بطلها الحقيقي ربما، المستتر، هو المكان نفسه لا الشخوص.
ولدت بديعة صادق في عام 1923، واشتغلت بالفن مبكراً. غادرت مصر إلى الكويت أوائل الستينيات، وبررت هذه الهجرة بتغير المناخ الفني، بعد أن تغير المناخ السياسي. ولا ريب أن مرور 100 عام على ميلادها، يمثل فرصة للتأمل في تجربتها
انطلاقاً من عرض ومناقشة فيلم "بنت الباشا المدير" (1983)، واختتاماً بعرض ومناقشة فيلم "أذكياء لكن أغبياء" (1980)، انتظمت فعاليات مشروع "ملاذات"، الهادف إلى إطلاق بوابة لحوار اجتماعي
في الثلاثين من آب/ أغسطس الجاري، تحلّ الذكرى السابعة عشرة لرحيل الروائي المصري نجيب محفوظ؛ وهي المناسبة التي يُحييها المتحف الذي يحمل اسمَه في "تكية أبو الدهب" بالقاهرة، من خلال معرض كاريكاتيري يضمّ 45 بورتريه كاريكاتيري لفنّانين من 17 بلداً.
لم تكن مصادفة مشاركة الأتراك والخبراء المستشرقين من الدول الأوروبية في المؤتمر الدولي للموسيقى العربية في مصر. هذا مهم لأنه يوضح أن هناك نقاطاً مشتركة بين الموسيقيين. إن أقرب نظام موسيقي للموسيقى التركية الكلاسيكية في العالم هو الموسيقى العربية.
اعتذرت الفنانة المصرية ليلى علوي، الخميس، عن عدم قبول تكريمها في الدورة الـ30 من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي، المقررة إقامته بين 1 و8 سبتمبر/أيلول المقبل.