عارض بعض صُنّاع السينما في مصر فكرة تأجيل المهرجانات تضامناً مع ما تشهده الأراضي الفلسطينية، يأتي ذلك رغم تأييد الكثيرين باعتبار أنه لا تجدي إقامة مهرجان وأي احتفالات فنية في ظل ما يحدث في فلسطين من مجازر وسقوط ضحايا من الأبرياء.
انطلقت الدورة الثانية عشرة للمهرجان الدولي للفيلم المغاربي في مدينة وجدة بشرق المملكة المغربية، يوم السبت، تحت شعار "السينما من أجل العيش معاً بين الشعوب".
شخصياً، كلّما استعدت السينما الفلسطينية ومُتخيّلها، بدت لي مقرونة بالجُرح والألم والمأساة. مع ذلك، إنّها سينما مُميّزة، استطاعت عبر تاريخها جذب عدد كبير من المُشاهدين في العالم، بما تضمّنته من صُوَرٍ سينمائية باقية في الذاكرة والوجدان.
توفي، مساء الجمعة، السيناريست والناقد المصري رؤوف توفيق، عن عمر 84 عاماً، وفق ما أعلن الخبر الناقد طارق الشناوي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
متى ستُعرض الأفلام الفلسطينية وغيرها في دور العرض، أو على فضائيّاتنا، بشكل طبيعي، أو كنوع من أنواع الدعم لصنّاعها، وللقضية؟ أم أنّ ما يحدث تجهيلٌ مُتعمّدٌ بالسينما والمسألة الفلسطينية؟
مسألة صراع النجوم على الألقاب الجماهيرية ليست ظاهرة حديثة، لكنها تطورت مع مرور الوقت، وباتت في بعض الأحيان مثيرة للسخرية. فقديماً، كانت عملية إطلاق الألقاب تأتي من النقاد والإعلاميين، وتتحول بعد ذلك إلى ألقاب جماهيرية
نجوم وفن
مباشر
التحديثات الحية
محمد الأسواني
10 أكتوبر 2023
خطيب بدلة
قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
لم تربح المغنية الراحلة، نجاح سلام، من زيارة مصر إطلاق نجوميتها في عالم السينما وحسب، بل حاز صوتها ذو الخصوصية النادرة إعجاب ملحّنين كبار، مثل رياض السنباطي. ويؤخذ عليها أنها قدّمت ما يعرف باسم أغاني التعبئة، مثل "وبعثنا يسير، لمجده الكبير".
هل هناك رغبة فعلية في مخاطبة الداخل المصري، والعربي والعالمي، بأفلامٍ كهذه، عن الجيش المصري وبطولاته؟ هل هناك رغبة في تذكير وتنشيط ذاكرة أجيال عاصرت الحرب؟