تفتح اتفاقية التعاون الأمني المشترك، التي وُقعت بين حكومتي العراق وسورية، الباب أمام تساؤلات حول عدم تطبيق الاتفاقيات العراقية السورية خلال السنوات الماضية.
لا أحد يجادل على أهمّية شخص الرئيس في بناء السياسة الخارجية لدولته، رغم التعقيد الذي يكتنف النظام السياسي الإيراني، وخصوصية مكانة المرشد الأعلى وتأثيره
لا يبدو أنّ خيارات الحرس الثوري الإيراني ستكون سلسة داخلياً وإقليمياً ودولياً، سيما بعد احتمال الإعلان عن امتلاك القنبلة النووية لردع الأميركان وإسرائيل.