خلصت دراسة يمنية إلى أنه لم يتحقق، حتى الآن، أي تطور يذكر، فيما يخص حقوق المرأة منذ ثورة التغيير في 2011، وأن الطبيعة الذكورية في المجتمع اليمني هي أكبر عقبة أمام حقوق المرأة.
عادة يتم الاحتفال بـ"يوم المرأة العالمي" بشكل عادي في اليمن. لكن اللافت هذا العام، كان زيادة احتفاء الرجل اليمني بيوم المرأة، مقارنة باحتفاء المرأة نفسها به.
قدمت المرأة اليمنية نموذجاً رفيعاً في الثورة، فلم تمنعها التقاليد المحافظة من الخروج والثورة على نظام فاسد، وتقديم شهيدات أسهمن في إنجاح ثورة الربيع اليمني التي كانت ربيعا للمرأة اليمنية بالقدر نفسه.