avata

دنيس أسعد

مقالات أخرى

كما يقاوم كل شبر من فلسطين سياسات التهويد، تناضل المجدّرة، فتبثّ عبق بصلها المقلي في أرجاء حيّ النسناس، وحيفا، كلّ يوم جمعة

13 يونيو 2015

لأني بنت مدينة، كنتُ أشعر ببعض الغيرة وبعض الإهانة، أوّلاً لأنّي ما نمت في حياتي "ع ريش نعام"، ولم يكن عندي ولا عند أهلي خدّام.

12 يونيو 2015

من كانت "فرحة الفلانية" (شخصية حقيقية من الناصرة) التي لقّبت الأمهات تهكّماً بناتهن المراهقات المتبرجات باسمها؟

20 مايو 2015

لم تحرمنا "نكبة 48" من بيوتنا وقرانا فقط، بل من الحكايات التي رويت في الحوش الذي يجمع بيوتاً متراصة، ترويها راوية بارعة بذاكرة قوية تحفظها أمّاً عن جدّة

15 مايو 2015

بعد أن أصبحتُ أماً لطفلين، قررت العودة للدراسة وتعلّم الأدب المقارن والتربية فغصتُ في دراسة الهايكو: الشعر - التحدّي.

13 مايو 2015

لاحقاً تعرّفتُ أكثر على هرتسل وبلفور وأتباعهما، وفهمت أن هذه الأسماء ليست فقط أسماء شوارع الحي الذي سكنته في طفولتي، إنما هي أسماء كلّ مَن كان السبب في كل المصائب والنكبات والنكسات في بلادي.

02 نوفمبر 2014

عُرف باسم رؤوف نظمي ميخائيل عبد الملك صليب. أمّا اسمه الذي صار حكاية حقيقية من حكايات النضال الفلسطيني فهو "محجوب عمر".

19 سبتمبر 2014

حملتُ من قيسارية الحكايات الممزوجة بذكريات الطفولة والقهر، خصوصًا عندما تحوّلت قيسارية إلى محميّة تاريخية وتمّ إزالة معظم منازلها، بما فيها منزل جدّي.

13 سبتمبر 2014

كنّا نجلس على الأسوار المحيطة بساحة الفرح أو قرب الشبابيك المطلّة على غرفة الصالون، لنستمتع بمراقبة الحدث ولنسمع أغاني ونراقب تصرفات الكبار المضحكة في كثير من الأحيان، لنقلّدها لاحقاً.

26 اغسطس 2014

تعمّقت أكثر في السعي إلى بلورة هويّتنا الفلسطينية الحديثة، تلك التي تتميّز عن غيرها من الهويّات بأنّها تبلورت، جزئياً، من خلال نصوص أدبية وحكايات شعبية، في ظلّ غياب الاستقلال الذاتي، في أيّ من أماكن تواجد الفلسطينيين في فلسطين والشتات.

01 اغسطس 2014