تشهد تونس حالة من التوتر السياسي الواضح، قُبيل انتخابات رئاسية يحيط بها الكثير من الغموض. واليوم الأحد، أعلن الاتحاد العام التونسي للشغل قرار الإضراب العام
شيء واحد يُبقي على أمل الحياة، هو أن المقاومة لا تعوّل علينا، إلا على قلة قليلة من الصادقين، إذ لا تزال أصوات صادقة في مدن لم نتوقعها تطالب بوقف الإبادة في غزة.
الانقسام المتواصل في المغرب العربي يمنح إسرائيل الفرصة تلوى الأخرى للتجاسر على أشقائنا المعزولين في الأرض المحتلة. هذا ما يريده الأعداء، ويبذلون من أجله كل جهد.